الصفحه ٥٩ : الناس.
٢ ـ الإمكان العام :
وهو سلب الضرورة عن الطرف المقابل مع
السكوت عن الطرف الموافق ، فقد يكون
الصفحه ٦٨ : المادية الأخرى
تتوالى على الهيولى كالصورة الحديدية والخشبية والزئبقية ، والأوكسجينية مع بقاء
الهيولى ثابتة
الصفحه ٧٣ : كما أشرنا قبل قليل تسعُ مقولات ، وإليك
ذكرها مجملة مع ذكر مثال واحد لكل مقولة منها :
١ ـ الكمّ
الصفحه ٧٥ :
عام ١٩٧٩ م.»
٥ ـ الوضع :
وهو نسبة أجزاء الشيء بعضها مع البعض
الآخر والمجموع إلى الخارج
الصفحه ٨١ : مثلاً ، فإنها في حد ذاتها مفتقرة إلى علة
توجدها ، فإن وجدت علتها وجدت هي معها وإلا فلا ، ولا يختلف حول
الصفحه ٩٢ : ببعض فنشأت
عنها صور الكون وأشكاله المختلفة ، مع إنها لم تكن مقصودة من الله بل وجدت
صدفة!
الصفحه ١٠٥ : الاستعداد لوجود المعلول تسمى بالعلة المُعِدّة؛ نظير ما يجمعه
الإنسان من صورٍ ومعانٍ حسية عن طريق الحواس
الصفحه ١١٠ : (ب) ، وتوقف (ب) في وجوده على (ج) ... إلى ما لا نهاية ، مع فرض
أن سلسلة الموجودات المتوقف بعضها على البعض الآخر
الصفحه ١١٢ :
فكِّر وأجب :
١
ـ عرِّف كلاًّ من الدور والتسلسل مع ذكر مثال توضيحي لكل منهما.
٢
ـ ما هو محذور
الصفحه ١١٨ : العبارة التالية مع ذكر أمثلة لها :
«القوة
عبارة عن إمكان الشيء ، والفعل عبارة عن وجوده حقيقة»
٤
ـ ما
الصفحه ١٣٠ : معينها ونبغ فيها؛ فهو
في مجال التفسير مفسر بارع ، وفي مجال الفلسفة فيلسوف إسلامي كبير ، كما إنه بلغ
مرتبة
الصفحه ١٣٧ : الذكر مثالاً ، موضّحا تعريفه
الخاصّ به.
٣
ـ ما هو الفرق بين المعقولات الكلية المتقدمة ، بعضها مع البعض
الصفحه ١٤٩ : التاريخية ، ص ١٩.
٢ ـ «فريدريك انجلز
١٨٢٠ ـ ١٨٩٥ م Engels» اشتراكي وفيلسوف ألماني ، اشترك مع ماركس في وضع