الصفحه ٣٦ :
الخارج والذي سميّناه زيداً ، هل هو مصداق لمفهوم الوجود أو إنه مصداق لمفهوم
الماهية؟ وبعبارة أخرى : هل إن
الصفحه ٥ : إصلاح
النظام الحوزوي ليس أمراً بعيد المنال ، إلا أنه من دون إحداث تغيير في المناهج
الحوزوية ستبوء كافة
الصفحه ٨٣ : لحركة القلم
من دون حركة اليد ، وهذِهِ العلاقة
__________________
١ ـ وقد وقع خلاف
بين الفلاسفة في أن
الصفحه ٣١ : دون الموجودات المادية ، بدعوى أنّها
لا تمتُ إلى البحوث الميتافيزيقية بصلة؟
٧
ـ ماذا يُراود الإنسان
الصفحه ٦ :
الذي لا تلبّيه الكتب الحوزوية السائدة؛ ذلك أنها لم تؤلف لهدف التدريس ، وإنما
ألفت لتعبر عن أفكار
الصفحه ٧٤ :
الشرعية والتدريس وعنه اعتزل واصل بن عطاء الذي غدا رأس المعتزلة.
٣ ـ الخميني (١٣٢٠ ـ
١٤١٠ ه ق) روح الله
الصفحه ١٤٥ :
والمعلوم بالعرض.
٢
ـ هل إن ما يقصده الفلاسفة من العلم الحضوري والحصولي هو نفس ما يقصده المتكلمون
من العلم
الصفحه ١٤٢ : العلم الذي يتوصّل إليه
الإنسان أحياناً من دون توسط معلم يعلِّمه بل إنه يُلْهَمُ به إلهاماً ، على خلاف
الصفحه ٢٥ : خصوصياته. فمثلاً : إن البحث عن العلّة والمعلول لا يختص بموجود دون غيره ، بل
هو شامل لكل موجود؛ بينما البحث
الصفحه ٩١ : دون الوصول إلى غايتها وحينئذٍ يسمّى الفعل نسبة إلى ذلك
المانع بالباطل. وهذا لا يعني بحال أن الفاعل لا
الصفحه ١٤١ :
العلم الحضوري والحصولي
قد يعلم الإنسان بشيء علماً مباشراً من
دون توسط شيء بينه وبين المعلوم
الصفحه ١٣١ :
من الموجودات ، بعد
تسليم الجميع بقدم الله سبحانه ، فذهب المتكلمون إلى أن كلَّ ما سوى الله حادث
الصفحه ١٠٩ : انطلق منها.
وأما في الاصطلاح ، فإن الدور يعني توقف
الشيء على ما يتوقف عليه ، أي أن يكون الشيء علّة
الصفحه ٥٣ : المجرد في أن الأول يمكن الإشارة إلى جهة وجوده دون الثاني ، فلا جهة
له حتى تصح الإشارة إليه.
كما أن
الصفحه ٦٨ : الصورة الجسمية. وحيث إنه لا يوجد في دنيا الوجود صورة جسمية مطلقة
تُظهِرُ الهيولى ، كان المظهر لها صور