الصفحه ٩٨ :
قاعدة الواحد :
وبناءً على قاعدة السنخية بين العلة
والمعلول ، تتفرع قاعدة الواحد والتي تفيد أن
الصفحه ١١٠ : وبين من أُحب
لولا مشيبي ما جفا
لولا جفاه لم أشب
يقول : إن حبيبه جفاه
الصفحه ١١١ :
تواكل أحدهم على
الآخر مستمرة وغير متوقفة.
وهذا التسلسل واضح البطلان ويدل على
بطلانه أن الموجودات
الصفحه ١٥٧ : لأحكام الموجود بما هو موجود ، آن الأوان أن
نقطف ثمارها في البحث عن الإلهيات بالمعنى الأخص ، المتناولة
الصفحه ١٥٩ :
وإما أن نفرض لعلةِ الكون علةً أخرى غير
المعلول الأول والعلة الأخرى يفرض لها علة بعدها وهكذا يجري
الصفحه ٢٣ : (١)
لنفسه؛ وقد نقل مورّخو الفلسفة أن السبب في اختيار هذا الاسم شيئان : أحدهما : تواضع
سقراط حيث كان يعترف
الصفحه ٣٠ :
الوالد ولده عن معاشرة صديق من أصدقائه ، إلا أنَّ الولد لم يُعرِض عن معاشرة هذا
الصديق فحسب ، بل إنه أعرض
الصفحه ٣٧ : عينية له في الخارج؛ بمعنى إنه لا يوجد في الخارج إلا
اللون الأخضر؛ لأن الحدّ نهاية الشيء التي تميّزه عن
الصفحه ٣٩ : الإشراق «شهاب الدين السهرَوَرْدي».
تشكك الوجود وتعدد
الماهية
إنّ إحدى الفروق التي يمكن الوقوف عليها
الصفحه ٤٣ :
الوجود الذهني
والخارجي :
إنَّ للأشياء وجودين حقيقييّن : أحدهما
، الوجود الخارجي ، والآخر
الصفحه ٥٧ :
الواجب والممكن والممتنع :
إن نسبة أيّ محمول إلى أيّ موضوع إما أن
تكون ضرورية لا يصح فيها
الصفحه ٩٧ :
التناسب بين العلة
والمعلول (السنخية) :
ومفاد هذه القاعدة أن للعلل معاليل
تناسبها وتسانخها
الصفحه ١٣٦ : مصداق ذلك الشخص الموصوف ، وأمّا
صفة الجهل فإنها وإن كانت وصفا لشيء خارجي ، إلا أنها أمرٌ عدميٌّ حيث إنها
الصفحه ١٥٢ :
والسبب واضح وهو : أن الإنسان لا يتمثّل
وجوده ببدنه المادي الترابي فقط ، بل يوجد إلى جانبه موجود
الصفحه ٩ : الحقيقة من الخوض في غمارها والدخول في تفاصيلها.
ومما زاد في الطين بلّةً أن علماء
الفلسفة لم يطرحوا