الصفحه ٦٦ : ،
كاللون مثلاً فإنه لا يوجد بصورة مستقلة عن غيره بل لابد له من موضوع كي يتقوّمَ
به ، فاللون لا يتحقق إلا في
الصفحه ٩٣ : ومحتاجا إلى علته دوماً فلماذا يستغني البِناءُ عن
البَنّاء؟
٣
ـ ما هو المقصود من العادة والقصد الضروري
الصفحه ٦١ :
إنسانا ، والإنسان
يتطور ويتغير من مرحلة إلى أخرى ... وهكذا.
ويختلف الإمكان الاستعدادي عن الإمكان
الصفحه ١٣٥ : حينما ينظر إلى الخارج ويرى
كتباً ، فإن بمقدوره استنتاج مفهوم كلي عام ، وهو مفهوم الكتاب ، وهذا المفهوم
الصفحه ٦ : مؤلفيها حيال موضوعات مرّ عليها حقبة طويلة من الزمن وأصبحت
جزءاً من الماضي.
وفضلا عن ذلك فإنها تفتقد
الصفحه ٧٧ :
فكِّر وأجب :
١
ـ عرِّف كلاً من الكمّ المتصل والمنفصل ، ذاكراً لكل منهما مثالاً.
٢
ـ اذكر أنحا
الصفحه ١١٢ :
فكِّر وأجب :
١
ـ عرِّف كلاًّ من الدور والتسلسل مع ذكر مثال توضيحي لكل منهما.
٢
ـ ما هو محذور
الصفحه ١٧ : وسميّت فلسفته بهذا الاسم ،
لأنه كان يسير من
__________________
١. شهاب الدين
السهروردي : «٥٥٠ ـ ٥٨٧
الصفحه ٤٧ : الختام نقول :
إن الإنسان لا يجد في نفسه مبرراً يدفعه
للبحث في أي حقل من حقول المعرفة الإنسانية
الصفحه ٦٩ :
فكِّر وأجب :
١
ـ ما هي طريقة الفلاسفة في عدِّهم للأشياء؟
٢
ـ ما هو تعريف كلٍ من الجوهر والعرض
الصفحه ٨٩ :
التعاصر بين العلة
والمعلول
وإذا كانت العلاقة بين العلة والمعلول
تعلقية ربطية وبهذه الدرجة من
الصفحه ١٠٤ :
بالعلة التامة ، إذ
باجتماعها تتم صناعة السرير ، وأما لو نقص منها علة واحدة أو أكثر فسوف تكون العلة
الصفحه ١٣٦ : عدم
العلم فيمن من شأنه أن يكون عالماً ، فليس لها ما بإزاء خارجي.
٣. المعقولات
الثانية المنطقية
وهي
الصفحه ١٤٩ : مادية توجد في المادة حين بلوغها
مرحلة خاصة من التطور والكمال أو أنها تعبّر عن لون من الوجود ، مجرد عن
الصفحه ٤٠ :
فكِّر وأجب :
١
ـ ما هو تعريف الوجود والموجود والماهية؟ مَثّل لكل من الماهيةِ والوجود بمثال؟ ثم