الصفحه ٣٦ : أبي قبيس» إلى
ماهيةِ الشيء الذي واجهته ، كما أنك أشرت بالمحمول «موجود» إلى وجوده. وهكذا بقية
الأشيا
الصفحه ٩٢ :
بهما ، إذ إن الحفر
بمفرده لم يوصل إلى الكنز ولا إلى الأفعى ، بل إن الحفر في خصوص نقطةٍ من الأرض
الصفحه ١٦٣ : الدور ، كما تقدم تعريفه».
٥
ـ لماذا يظهر المادي اشمئزازه وسخطه على من ينسب الأزلية والغنى إلى الله
الصفحه ١١٥ : اشتعال فتيلهِ من حالة جامدة إلى حالةٍ لينة ثم سائلة.
الصفحه ١٠٣ :
أقسام العلّة
تنقسم العلّة بحسب موردها إلى أقسام
عديدة ، نجملها فيما يلي :
١ ـ العلّة
الصفحه ٥٨ :
ويُسمى هذا الموضوع
بواجب الوجود.
وقد تكون نسبة الوجود إلى الموضوع
ممتنعة فيسمى الموضوع بممتنع
الصفحه ١٠٥ : ء ، كوسائط النقل التي تنقل المسافرين من مكان إلى آخر ، فإنها مركبة
من أجزاء وقطع تشكل بمجموعها علة واحدة في
الصفحه ١٤٣ :
بصورة واحدة ، بينما
التصديق يعني العلم بصور مُتلاحقة ومتعاقبة! محاولة منه لحصر مصدر المعرفة
الصفحه ١١٦ : ). (١)
وجدير بالملاحظة أن الحركة والتبدل من
شيء إلى شيء آخر لا تحدث جزافاً وإنما تكون في الموجود الذي له
الصفحه ١٦ : بفضل ما حث
عليه الدين الإسلامي من طلب العلم من المهد إلى اللحد ، حتى ولو كلف ذلك خوض اللجج
وسفك المهج
الصفحه ٤٦ : الحُضوري ، بل هو بحاجة إلى برهان
ودليل ، والعقل هو الحاكم بوجودها انطلاقاً من مبدأ العليّة العقلي الذي لا
الصفحه ١٤١ : ، الذي يكون حاكياً له ، فلا يحتاج العالم من أجل
علمه بالمعلوم إلى حاكي وكاشف يحكي ويكشف عنه لكي يتحقق
الصفحه ٢٤ : وشاملاً لقسمين رئيسيين من العلوم ، النظرية والعملية ، وبذلك
فإن الفلسفة تنقسم إلى فلسفة نظرية ، وتشمل تحت
الصفحه ٢٦ :
لا يختص بالموجودات المجردة غير المادية بل يشملهما معاً.
ومن الجدير ذكره أن الميتافيزيقا مأخوذة
من
الصفحه ٣٩ : وتعدّدت ، إلا إنه قد يختلف شدّةً وضعفاً
من موجود إلى آخر ، فنور الشمعة أضعف من نور المصباح ونور المصباح