الصفحه ١٢٩ : ء ثالث زيادة في أحدهما ونقيصة في الآخر ، فيسمى الأول
متقدما أو سابقا ، ويسمى الثاني متأخراً أو لاحقاً
الصفحه ١٣١ : ،
تجنباً من محذور تعدد القدماء المنافي لأدلة توحيد الله تعالى. بينما خالفهم
الفلاسفة في ذلك وذهبوا إلى
الصفحه ١٤٣ : كلمة «عليٌ» والآخر كُلّي ، وهو ما تدل عليه كلمة «إمامٌ» والفارق بينهما
يظهر في أن المفهوم الكلي يصح
الصفحه ١٥٧ : لأحكام الموجود بما هو موجود ، آن الأوان أن
نقطف ثمارها في البحث عن الإلهيات بالمعنى الأخص ، المتناولة
الصفحه ١٦٠ :
الموجودة فيها منذ
زمن سحيق ، وحيث أنها لم تكن كذلك بل تنتظر يوماً موعوداً ، فالمادة إذاً حادثة
الصفحه ١٤ : الخارجي ، فانعكس
ذلك على أذهان الناس وخلق عندهم بلبلة ذهنية وشكاً بكل حقيقة مهما كان طابعها ، وكان
ذلك في
الصفحه ٢٤ : وأقسامها
المتفرعة عنها :
__________________
١. تختلف العلوم
الاعتبارية عن العلوم الحقيقية في أن
الصفحه ٦١ :
الوقوعي في أن الأول مختص بالماديات ولا يشمل المجردات؛ لأن المجردات توجد وهي
كاملة فلا تغيّر ولا تطوّر فيها
الصفحه ٦٨ :
الذي يتخذ أشكالاً مختلفة حين استخدامه في البناء ، فإنه واحد لم يتغيّر وإنما
صوره الطارئة عليه تتغير
الصفحه ٧٣ :
الأعراض :
تقدم الكلام في الدرس الماضي عن الجوهر
وأقسامه ، وبقي الحديث عن الأعراض ، والأعراض
الصفحه ٧٥ : ، كالقيام فإنه يحدد موضع الرأس إلى أعلى وموضع البطن
في الوسط وموضع الرجلين إلى أسفل وبصورة عمودية ، على خلاف
الصفحه ٨٣ : المتألهين الشيرازي ، ومفادها : أن سرّ ارتباط المعلول
بعلته هو إمكانه وافتقاره الذاتي الوجودي. فالممكن في حد
الصفحه ١٤٩ :
الإدراك
ونريد في هذا الدرس أن نطلّ على بحث
الإدراك ، ليتبيّن لنا ما إذا كان الإدراك ظاهرة
الصفحه ٦٢ : يوجد»
٤
ـ ما هو الإمكان الخاص؟ وضّح جوابك بمثال ، وما هو وجه التسمية فيه؟
٥
ـ ما هو الإمكان العام
الصفحه ٧٦ : العشر ليسهل حفظها على الطالب ، فقال :
زيد الطويل الأزرق ابن مالك
فى بيتهِ بالأمس