الصفحه ٥١ : المادي في الفلسفة بمعنى
الجسماني ، فيكون المجرد بمعنى غير الجسماني ، فلا يصدق عليه أنّه جسم ولا تُنسب
الصفحه ٥٩ : السلب كما في قولنا : «الإنسان ممكن الوجود» ، و «الله
ممكن الوجود» ، ففي المثال الأول والثاني سلبت ضرورة
الصفحه ٦٦ :
موضوع كي يتقوّم
ويتحقق به على خلاف العرض ، فقد عرَّفوه بأنه ماهية إِذا وجُدتْ وجُدتْ في موضوع
الصفحه ١٢٢ : بإنكار الحركة الجوهرية للأشياء فحسب ، بل تعدوا في إنكارهم إلى ما هو
ظاهر من الحركات حتى الانتقالية منها
الصفحه ١٢٤ :
حقيقة الزمان
ومما تقدم يُعلم أن الزمان إنما يمكن
فرضه في الموجودات المادية دون المجردة ، وذلك
الصفحه ١٣٥ : المفاهيم الماهوية
وهي : «المفاهيم الكلية التي عروضها
واتصافها معاً في الخارج».
توضيح ذلك :
إنّ أحدنا
الصفحه ٢٥ : ذلك على انحسار دوره
وتقلص نشاطه في حدود بحث الإلهيات بالمعنى الأعم والأخص وتسمى بالعلم الكلي
والفلسفة
الصفحه ٢٦ : الفلسفة ، فإن هذه الكلمة استعملت لأول مرة في قسم من فلسفة
أرسطو المتناولة لأحكام الوجود بشكل عام ، وحيث أن
الصفحه ٤٣ : الثاني بعلمنا المتعلق
بصور تلك الأشياء.
ولا شك في أن انطباع صور الأشياء في
الذهن ليس على شاكلة ارتسام
الصفحه ٨٩ : القوة والربط ـ كما تقدم في الدرس الماضي ـ يتضح
بجلاء ما أُثِرَ عن الفلاسفة من أن المعلول يقترن زماناً
الصفحه ١٠٣ : يوجد السرير صدفة وبلا علة ، فيعدّ النجّار ، علة
فاعلية في صنع السرير ، كما أن السرير لا يوجد بلا خشب
الصفحه ١٤١ : فإنها معلومة لنا بالعلم الحضوري. وذلك لأنك
حينما ترى ناراً مشتعلة في الخارج ، فقد حصل لك العلم بها
الصفحه ١٥ : أنه في ذات الوقت
فتح أمام العلماء أبواب النقد لطرح آراءهم ووجهات نظرهم ، وعلى أثر ذلك تدهورت
الأوضاع
الصفحه ٣٨ :
الوجود واعتبارية
الماهية.
وإلى ما تقدم أشار المرحوم الملاّ هادي
السبزواري (١)
في منظومته
الصفحه ٥٣ : المجرد في أن الأول يمكن الإشارة إلى جهة وجوده دون الثاني ، فلا جهة
له حتى تصح الإشارة إليه.
كما أن