الصفحه ١٦٢ :
ومعلول ومصنوع حتى نسأل عن خالقه وعلته وصانعه ، أو أن نقول بأنه خلق نفسه بنفسه».
(١)
ومن الغريب جنوح
الصفحه ١٦٣ : التالية :
«إذا
كان الله مستغنيا عن غيره في وجوده ، فهذا يعني أنه توقف في وجوده على نفسه ، وهو
معنى
الصفحه ٦٩ :
فكِّر وأجب :
١
ـ ما هي طريقة الفلاسفة في عدِّهم للأشياء؟
٢
ـ ما هو تعريف كلٍ من الجوهر والعرض
الصفحه ١٤٥ :
والمعلوم بالعرض.
٢
ـ هل إن ما يقصده الفلاسفة من العلم الحضوري والحصولي هو نفس ما يقصده المتكلمون
من العلم
الصفحه ٤٨ : » نفسه المُدْرِكة والصور المُدْرَكة؟
٥
ـ علّل ما يلي : «لا يمكن إنكار مبدأ العلية حتى للسوفسطي وغيره من
الصفحه ٤٥ : ء «دافيد هيوم» (١) و «جون لوك» (٢) وهكذا اختلفت آراء المفكرين في تقييم
إدراكاتنا عن الواقع الخارجي باختلاف
الصفحه ٧ :
للحيلولة دون ذلك ، لمعت
فكرة جمع الخيارات المذكورة في قالب واحد تمثّل في المحافظة على الكتب
الصفحه ٩ : والحياة ، وهي بذلك تضع لكل شيء
حدَّهُ وتحدّد موقعه وترسم له الخطى ما بين مبدئه ومنتهاه.
ولا شك في عمق
الصفحه ٥٧ :
الواجب والممكن والممتنع :
إن نسبة أيّ محمول إلى أيّ موضوع إما أن
تكون ضرورية لا يصح فيها
الصفحه ٧٤ : الماضي والعام القادم وهذا الأسبوع ... كما في قولك :
«انبثق نور الثورة الإسلامية الإيرانية
في اليوم
الصفحه ١٥٠ :
جسدي ، هو الدماغ». (١)
ومما يوهم صواب الماركسية في فهمها
للإدراك ما توصل إليه العلم من مكتشفات
الصفحه ٦٧ : البدن في فعلها
ونشاطها ، فهي التي تدرك وترى وتسمع وتلمس ... كل ذلك بواسطة البدن ، وفي آخر
الأمر يُتاح
الصفحه ٩٨ : ذات خاصية
واحدة ، فلا يمكن أن يكون معلولها ذا خاصّتين أو أكثر ، كما أن المعلول إذا كان
واحداً في
الصفحه ١٣٠ : من تأريخ تأليف كتاب المنظومة.
وهذا المعنى للقدم والحدوث متداول عند
العُرف العام للناس. وأما في
الصفحه ٢٨ : سبيل المثال تجد فرقا واضحا بين البحوث
التالية :
أ ـ البحث فى تاريخ نشوب الثورة ضد
الإنجليز فى العراق