الصفحه ٢٩ : الأقدام يدل على
المسير؛ أفسماء ذات أبراج وأرض ذات فجاج ، لا يدلان على اللطيف الخبير؟!
١. المنهج الجديد
الصفحه ٣١ : دون الموجودات المادية ، بدعوى أنّها
لا تمتُ إلى البحوث الميتافيزيقية بصلة؟
٧
ـ ماذا يُراود الإنسان
الصفحه ٤٣ : صور الأشياء على لوحة أو ورقة ، إذ أن الورقة لا تدرك
ما يرتسم عليها من الصور ، بخلاف ارتسامها في الذهن
الصفحه ٤٧ : الختام نقول :
إن الإنسان لا يجد في نفسه مبرراً يدفعه
للبحث في أي حقل من حقول المعرفة الإنسانية
الصفحه ٤٨ : » نفسه المُدْرِكة والصور المُدْرَكة؟
٥
ـ علّل ما يلي : «لا يمكن إنكار مبدأ العلية حتى للسوفسطي وغيره من
الصفحه ٦٠ :
فإنه مسلوب لضرورة
الوجود والعدم معاً؛ فلا الوجود ولا العدم ضروريان بالنسبة إليه. وقد لا يكون
الصفحه ٨٥ :
العلاقة القائمة بين العلة والمعلول ارتباطية لا استقلالية».
الصفحه ٩٢ :
تحتها كنز أو أفعى يوصل إليهما لا كل حفر كيف ما اتفق. والحصيلة هي أن كل فعل لابد
وأن يؤدي إلى نتيجته
الصفحه ١٠٥ : تشابهها وتسانخها من حيث المظهر
والشكل.
وكل علة لا يكون المعلول متوقفا عليها ،
بل لها دخل في حصول
الصفحه ١١٨ :
فكِّر وأجب :
١
ـ لماذا لا يطلق وصف المتحرك أو الساكن على الله تعالى؟ وأي اسم يناسب إطلاقه على
الصفحه ١٢٤ : لا توجد
هذه القوى والاستعدادات في الموجودات المجردة حتى يترتب على أثرها تغيُّر من القوة
إلى الفعل ومن
الصفحه ١٢٥ : .
٢
ـ اشرح العبارة التالية :
وقال
هريقليطيس : «لا يمكن أن تضع رجليك مرتين في نهر واحد».
٣
ـ عرِّف الحركة
الصفحه ١٣١ : إذا كان
كل قديم غنيّا بذاته ـ واجب الوجود ـ والحال إنه لا ملازمة بين القول بتعدد
القدماء وبين واجبية
الصفحه ١٤١ : دون توسط صورة ذهنية بينه وبين الشيء المعلوم
، فالمعلوم حاضر بذاته لدى العالم.
وقد لا يتحقق علم
الصفحه ١٤٣ : انطباقه على كثيرين ، فإن كلمة إمام تنطبق على كل من
تتوفر فيه شرائط الإمامة ، بينما كلمة «علي» لا تنطبق إلا