الصفحه ١٦٠ : فإنه تعالى مجردٌ لا مادي.
الصفحه ٨٩ : الرشيدة ، وصار ممن
يشار إليه بالبنان ، ومن النوادر الذين تشرف التاريخ بتدوين أسمائهم على صفحاته
بأحرف من
الصفحه ٩ : أفكارهم بلغة سهلة سلسة يسهل على الغير قراءتها والتجوال في
حقولها ، فبعث على أن تكون الفلسفة طلاسم لا يفكر
الصفحه ٥٢ :
كل ما لا يمتّ إلى
العالم المادي المحسوس بصلة ورفعوا شعار «أثبت لي شيئاً بالحس أقبله منك وإلا فلا
الصفحه ٥٣ :
الله جَل جَلاله ، إذ
يجوز لنا إثبات وجوده الأقدس بطريقة عقلية استدلالية على الرغم من إنه تعالى لم
الصفحه ٨١ : بالنسبة إليه متحقق ، وهذا من قبيل عدم احتياج الملح إلى ملح حتى يكون
مالحاً ، فما دام هو مالحاً لا معنى
الصفحه ١٠٥ : سادسة فإن العلة إما أن تكون
بسيطة كوجود الله الأقدس الذي هو علة في مخلوقاته ، فإنه تعالى غير مركب من
الصفحه ١١٨ :
فكِّر وأجب :
١
ـ لماذا لا يطلق وصف المتحرك أو الساكن على الله تعالى؟ وأي اسم يناسب إطلاقه على
الصفحه ٢٩ : قولٌ مؤلفٌ من قضايا متى سُلِّمت
لزم عنه لذاته قولٌ آخر ، كما لو نقلت حكم الموت الثابت للإنسان إلى سقراط
الصفحه ٢٦ :
لا يختص بالموجودات المجردة غير المادية بل يشملهما معاً.
ومن الجدير ذكره أن الميتافيزيقا مأخوذة
من
الصفحه ١٥١ : عبر المخِ بعض المفاهيم والاستنتاجات الكلية التي لا تمت إلى الحس
الخارجي بصلة ، ويكون المخ قناة لوصول
الصفحه ١٥٨ : وهي التي يُعبّر عنها في علم الكلام بواجبة الوجود ، وهي التي
لا تحتاج في ذاتها إلى أي سبب وعلة ، لفرض
الصفحه ٨٢ :
العلاقة بين العلة
والمعلول
لا شك في وجود علاقة بين المعلول وعلته
المفيضة له بالوجود والتحقق
الصفحه ١٦٢ :
يغنيه أو يخرجه من
العدم إلى حَيّز الوجود ، وعلى هذا وكما تقدم فإن الله لا يصدق عليه أنه مخلوق
الصفحه ٧٥ : شيءٍ مادي آخر ويسمى بالمنفعل. كقوله تعالى : (تُرْهِبُونَ
بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ