الصفحه ٤٤ :
إن الفلاسفة وبعد أن
اختلفوا في تحديد مصادر أفكارنا التصورية والتصديقية في أنّها حسِّية أو عقلية أو
الصفحه ١٢١ :
آراء وأفكار
تعددت الآراء والأفكار المتعلقة بالحركة
الجوهرية ، فقد اختمرت الحركة الجوهرية في
الصفحه ٩٨ : ذات خاصية
واحدة ، فلا يمكن أن يكون معلولها ذا خاصّتين أو أكثر ، كما أن المعلول إذا كان
واحداً في
الصفحه ١١٧ :
فيه استعداد للتحول
إلى حيوان ، نعم إنه وبعد عدة وسائط يمكن أن يتحول إلى حيوان.
الحركة العرضية
الصفحه ٢٨ : سبيل المثال تجد فرقا واضحا بين البحوث
التالية :
أ ـ البحث فى تاريخ نشوب الثورة ضد
الإنجليز فى العراق
الصفحه ٦٥ :
الجوهر والعرض
إنَّ عدَّك للأشياء الموجودة في مدرستك
قد يَكون عدّاً فردياً بأن تحصي عدد الطلاب
الصفحه ٩٠ :
سبيل المثال : أن البَنّاء الذي يكون علة في بناء البيت لا يؤَثِّر موتُه على
البيت وبقائه ، فالبيت يبقى
الصفحه ١١١ : التي فرض وجودها في السلسة اللامتناهية فقيرة بذاتها؛ فإذا
كانت كذلك فمن أين حصلت على غنى الوجود
الصفحه ٣٩ :
خلافهم ذهب
الإشراقيّون إلى القول بأصالةِ الماهية واعتبارية الوجود ، وكان في طليعة هؤلاء
شيخ
الصفحه ٣١ :
فكِّر وأجب :
١
ـ ما هو وجه تسمية الفلسفة بهذا الاسم؟
٢
ـ يقال : أنَّ الفلسفة شملت في العهد
الصفحه ٣٦ : يختلف عن الآخر في الذهن وأما في الخارج ، أي خارج حدود الذهن فلا يوجد
اختلاف ، فهما متحدان في شيءٍ خارجي
الصفحه ٨١ : مثلاً ، فإنها في حد ذاتها مفتقرة إلى علة
توجدها ، فإن وجدت علتها وجدت هي معها وإلا فلا ، ولا يختلف حول
الصفحه ١٠٥ :
تكون فيه علة مادية
، هي داخلية أيضاً باعتبارها داخلة ضمن المعلول الذي هو السرير. بخلاف النجار فإنه
الصفحه ١١٠ :
«وقد أوضح أحدهم فكرة الدور في بيتين من
الشعر بقوله :
مسألة الدور جرت
بيني
الصفحه ١١٥ : .
التغيُّر والحركة
إن حالة التغيُّر الحاصلة في الأشياء
إما أن تكون دفعية أو تدريجية ، والتغيُّر الدفعي قد