الصفحه ٨٢ : ، وإنما المهم في هذا المجال معرفة نمط هذه العلاقة
وسرّها ، وعلى هذا الصعيد ذُكرت نظريات مختلفة ، إليك
الصفحه ٩٧ : والسنخية بين العلة والمعلول.
وبفضل هذه القاعدة يمكن تعميم القوانين
العلمية في مختلف حقول المعرفة
الصفحه ٩٩ : يلي :
«وبفضل
قاعدة التناسب بين العلة والمعلول يمكن تعميم القوانين العلمية في مختلف حقول
المعرفة
الصفحه ١٤١ : العلم به. ويُسمى هذا
العلم بالعلم الحضوري أو «المعرفة الحضورية» ؛ كما لو علم الإنسان بنفسه أو
بالحالات
الصفحه ١٤٣ :
بصورة واحدة ، بينما
التصديق يعني العلم بصور مُتلاحقة ومتعاقبة! محاولة منه لحصر مصدر المعرفة
الصفحه ٢٣ : مادية وسياسية ، وحتى أنا الذي استطعت
ردَّ تخيلاتكم بأدلة محكمة ، لا أرى نفسي أهلاً لهذا اللقب ، وإنما
الصفحه ١٠٥ :
المعلول متوقفا عليها بحيث يزول المعلول بزوالها تسمى بالعلة الحقيقية ، نظير ما
تقوم به النفس من إبداع في
الصفحه ١٠٩ :
الدَوْر :
«الدور» لغة : حركة شيء من نقطة حركة
منحنية دائرية بحيث ينتهي إلى نفس النقطة التي
الصفحه ١١٧ :
قد يتحرك الشيء حول نفسه فتسمى حركته
حركة موضعية كدوران المروحة حول نفسها ، وقد يتحرك الشيء من نقطة
الصفحه ١٢١ : مرتين في نهر واحد» (٤) ؛ فلا الشخص الذي وضع رجليه في المرة
الأولى هو نفس الشخص الذي وضع رجليه في المرة
الصفحه ١٥٨ : مثلها في الاحتياج والافتقار ، وهذه العلة إما أن
تكون نفس المعلول ـ وهو عالم الكون في المثال ـ الذي كنّا
الصفحه ١١٠ : لشيبه وإن الشيب
حصل أولاً ثم أعقبه الجفاء ، ثم ناقض نفسه وقال : إن الشيب كان من جفاء الحبيب ، أي
أن
الصفحه ١٤٢ : صورة يستحضرها
الإنسان في ذهنه من دون أن يحكم عليها بنفي أو إثبات ، بينما التصديق فعل من أفعال
النفس
الصفحه ١٥٩ : أن الجميع مفتقر إلى الوجود والتحقق ، وهل يعقل
أن يمنح الفقير في الوجود نفسه أو غيره غنى الوجود؟! فإذا
الصفحه ١٦١ : موجب للقول بأن الله توقف في
وجوده على نفسه ، أي أن الله تعالى هو الذي أوجد نفسه بنفسه!
«والجواب على