الصفحه ٢٢ :
عبارته بدقّة : إنّ
ما وقع بين الصحابة من المحاربات والمشاجرات على الوجه المسطور في كتب التواريخ
الصفحه ٢٦ :
لاوجبت الحال التي
كانوا عليها ، من الهجرة والجهاد ونصرة الاسلام وبذل المهج والاموال وقتل الابا
الصفحه ٢٨ :
قبل الورود في البحث عن هذه الادلّة ، أُضيف
أنّهم على أساس هذه الادلّة يقولون بحجيّة سنّة الصحابة
الصفحه ٣٣ :
فحينئذ ، كلّ من بقي على عهده مع رسول
الله فنحن أيضاً نعاهده على أنْ نقتدي به ، وهذا ما ذكرناه
الصفحه ٣٩ : ، فإنّ شيخ الاسلام!! ابن
تيميّة ينصّ على ضعف هذا الحديث في كتاب منهاج السنّة (٣).
ويبقى الدليل
الصفحه ٤١ : الذي ادعي عليه الاجماع ، فهو أنْ ننظر إلى الكتاب وإلى
السنّة نظرة أُخرى ، فنجد في القرآن الكريم أنّ
الصفحه ٤٧ :
من في قلبه مرض ، ومن كان منافقاً ، وأيضاً كان حواليه مؤمنون ، فكيف نقول إنّهم
عدول أجمعون؟ وهذا على
الصفحه ٣ : بعدالة جميع الصحابة...................................................... ١٩
ادعاء الاجماع على عدالة
الصفحه ٨ : الافراد في هذه الاُمّة؟
الحقيقة : إنّنا ننظر إلى الصحابة على
أساس التقسيم التالي ، فإنّ الصحابة ينقسمون
الصفحه ١٩ :
القول بعدالة
جميع الصحابة
ادعاء
الاجماع على عدالة جميع الصحابة :
يقول ابن حجر العسقلاني
الصفحه ٢٠ : أهل الحق من المسلمين
وهم أهل السنّة والجماعة على أنّهم كلّهم عدول.
وقال ابن الاثير في أُسد الغابة
الصفحه ٢٣ : الاجماع المدّعى على عدالة
الصحابة كلّهم ، هذا الاجماع في غير محلّه وباطل ومردود ، ولاسيّما وأنّ مثل سعد
الصفحه ٢٤ :
الاستدلال
بالكتاب والسنّة على عدالة جميع الصحابة :
استدلّ القائلون بهذا القول ، بآيات من
القرآن
الصفحه ٤٢ :
في سورة المدّثر وهي
ـ على قول ـ أوّلُ ما نزل من القرآن الكريم في مكّة المكرّمة ، ولو لم تكن أوّل
الصفحه ٤٣ : الذي في قلبه مرض ، نحن الان لسنا بصدد تعيين الصغرى ، لسنا بصدد تعيين المصداق
، لكنّا عرفنا على ضوء هذه