الصفحه ٤١ : الذي ادعي عليه الاجماع ، فهو أنْ ننظر إلى الكتاب وإلى
السنّة نظرة أُخرى ، فنجد في القرآن الكريم أنّ
الصفحه ١٧ : طائفة أو
طائفتين من المسلمين ، ذكر هذا القول عنهم السيّد شرف الدين في كتاب أجوبة مسائل
جار الله
الصفحه ١٢ : عليها ما ذكره
الحافظ ابن حجر العسقلاني في مقدمة كتابه الاصابة في معرفة الصحابة.
يقول الحافظ ابن حجر في
الصفحه ٢٦ : ء
والابناء ، والمناصحة في الدين وقوّة الايمان واليقين ، أوجب كلّ ذلك القطع على
تعديلهم ، والاعتقاد بنزاهتهم
الصفحه ٤٨ :
مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُم وَمَنْ يَنْقَلِب عَلى
عَقِبيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللهَ
الصفحه ٣ :
دليل الكتاب :
مقدّمة المركز
الصفحه ٣٩ : ، فإنّ شيخ الاسلام!! ابن
تيميّة ينصّ على ضعف هذا الحديث في كتاب منهاج السنّة (٣).
ويبقى الدليل
الصفحه ٦ :
والتحليل وطرح الرأي
الشيعي المختار فيها ، ثم يخضع ذلك الموضوع ـ بطبيعة الحال ـ للحوار المفتوح
الصفحه ٢١ :
يقول ابن الحاجب في مختصر الاُصول : الاكثر
على عدالة الصحابة. والحال قال ابن حجر : إنّ القول
الصفحه ٣٢ : المدّعى.
ثانياً
: في الاية المباركة قيود ، في الاية رضا
الله سبحانه وتعالى عن المؤمنين ، الذين بايعوا
الصفحه ٨ : إلى قسمين :
قسم منهم : الذين ماتوا في حياة رسول
الله ، بحتف الانف ، أو استشهدوا في بعض الغزوات
الصفحه ٢٧ : الترمذي وابن حبّان في صحيحه من حديث عبدالله بن مغفل قال : قال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
: «الله الله في
الصفحه ١٣ :
يظهر أنّ التعريف الاصح عند الحافظ ابن
حجر ، ليس فيه فرق مع المعنى اللغوي إلاّ في قيد الاسلام
الصفحه ١٤ : ابن حجر في الطريق إلى معرفة
كون الشخص صحابيّاً : يعرف كون الشخص صحابياً لرسول الله بأشياء ، أوّلها
الصفحه ٤٧ :
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، هذا كلّه
صحيح.
أمّا في مكّة ، حيث الاسلام ضعيف ، وحيث
أنّ النبي