الصفحه ١٣ :
يظهر أنّ التعريف الاصح عند الحافظ ابن
حجر ، ليس فيه فرق مع المعنى اللغوي إلاّ في قيد الاسلام
الصفحه ١٩ : : اتفق أهل
السنّة على أنّ الجميع عدول ولم يخالف في ذلك إلاّ شذوذ من المبتدعة (١).
لاحظوا هذه الكلمة
الصفحه ٢٠ : يتّهمه بهذا ابن
تيميّة في منهاج السنّة ، لاحظوا ماذا يقول : لاجماع أهل الحق من المسلمين وهم أهل
السنّة
الصفحه ٣٣ : أوّلاً في بداية البحث.
الاية
الرابعة : قوله تعالى : (واَلسَّابِقُونَ
الاَْوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ
الصفحه ٣٥ : وَلاَ يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ
حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ
الصفحه ٤١ :
الرأي الحقّ
في مسألة عدالة الصحابة
وأمّا الرأي الحق في المسألة ، بعد أن
بطلت أدلة القول الاوّل
الصفحه ٤٦ : ، وهذا هو الخازن في تفسيره ، فراجعوا (٢).
ثمّ جاء المتأخرون وجوّزوا أنْ يكون
المراد النفاق ، وأن يكون
الصفحه ٤٩ :
المنافقين ومن في
قلبه مرض حول رسول الله ، فإنّ هذه الادلّة تكون قرينة للادلّة التي يستدلّون بها
الصفحه ١٧ :
الاقوال في
عدالة الصحابة
في الحقيقة ، الاقوال في عدالة الصحابة
هي :
أوّلاً : عدالة الصحابة
الصفحه ٢٨ :
قبل الورود في البحث عن هذه الادلّة ، أُضيف
أنّهم على أساس هذه الادلّة يقولون بحجيّة سنّة الصحابة
الصفحه ٣٢ : مَا فِي
قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً) (١).
أوّلاً
الصفحه ٣٤ : وفيهم عائشة ، ولا يخفى اشتمال اعترافهم على الاحداث ،
وهو اللفظ الذي جاء في الصحاح عن رسول الله
الصفحه ٦ :
والتحليل وطرح الرأي
الشيعي المختار فيها ، ثم يخضع ذلك الموضوع ـ بطبيعة الحال ـ للحوار المفتوح
الصفحه ٩ :
في أوامره ونواهيه ، فنحن لا نحترمهم.
هذا هو التقسيم.
فإنْ سئلنا عن تلك الوصيّة التي كانت
المعيار
الصفحه ١١ :
تعريف الصحابي
الصحابي لغة :
الصحابي في اللغة هو : الملازم ، هو
المعاشر للانسان ، يقال