الصفحه ٥ : آية الله العظمى السيد السيستاني ـ مدّ ظلّه
ـ إلى اتّخاذ منهج ينتظم على عدّة محاور بهدف طرح الفكر
الصفحه ٣٣ :
فحينئذ ، كلّ من بقي على عهده مع رسول
الله فنحن أيضاً نعاهده على أنْ نقتدي به ، وهذا ما ذكرناه
الصفحه ٢٥ : أحد منهم مع تعديل الله له إلى تعديل أحد من
الخلق (٤).
إذن ، تمّ الاستدلال بالكتاب والسنّة.
وامّا
الصفحه ٤٢ :
في سورة المدّثر وهي
ـ على قول ـ أوّلُ ما نزل من القرآن الكريم في مكّة المكرّمة ، ولو لم تكن أوّل
الصفحه ١٤ : ابن حجر في الطريق إلى معرفة
كون الشخص صحابيّاً : يعرف كون الشخص صحابياً لرسول الله بأشياء ، أوّلها
الصفحه ٤١ : الذي ادعي عليه الاجماع ، فهو أنْ ننظر إلى الكتاب وإلى
السنّة نظرة أُخرى ، فنجد في القرآن الكريم أنّ
الصفحه ٢١ : بعدالتهم كلّهم مجمع عليه وما
خالف إلاّ شذوذ من المبتدعة.
يقول ابن الحاجب : الاكثر على عدالة
الصحابة
الصفحه ٢٦ :
لاوجبت الحال التي
كانوا عليها ، من الهجرة والجهاد ونصرة الاسلام وبذل المهج والاموال وقتل الابا
الصفحه ٦ :
والمناقشات الحرّة لغرض الحصول على أفضل النتائج.
ولاجل تعميم الفائدة فقد أخذت هذه
الندوات طريقها إلى شبكة
الصفحه ٣٥ :
الاية
السادسة : (لِلْفُقَرَاءِ
الْمُهَاجِرِينَ الَّذِين أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ
الصفحه ٤٩ : تكون بنحو من الانحاء دالة على عدالة الصحابة بصورة عامّة ،
فتلك الادلّة التي ذكرناها أو أشرنا إليها ممّا
الصفحه ٥٠ : والاخرة.
وصلّى الله على محمّد وآله الطاهرين.
الصفحه ٣٦ : فبأيّهم اقتديتم
اهتديتم».
وقد أشرت إلى من استدلّ بهذا الحديث ،
بالتفسير وعلم
الصفحه ١٣ : ، إنّه من لقي النبي
مؤمناً به ومات على الاسلام.
في هذا التعريف الذي هو أصح ، يكون
المنافق من الصحابة
الصفحه ٢٩ : السؤال :] قلت : المعنى : إنّه بيّن كلّ شيء من أُمور الدين
، حيث كان نصّاً على بعضها ، وإحالة على السنّة