الصفحه ٢٨ : ، ويقولون بحجيّة مذهب
الصحابي ، ويستدلّون بهذه الادلّة من الايات والاحاديث ، مضافاً إلى حديث يعتمد
عليه
الصفحه ١١ : ملازمته ومعاشرته ، وإلاّ فلو جالس الشخص أحداً مرّةً أو مرّتين ، لا
يقال إنّه صاحَبَه أو تصاحبا ، وهكذا
الصفحه ١٢ : تعريف الصحابي :
وأصحّ ما وقفت عليه من ذلك : أنّ الصحابي من لقي النبي صلىاللهعليهوسلم مؤمناً به ومات
الصفحه ٢٧ : المدّعى : الاحاديث
الواردة في تفضيل الصحابة كثيرة.
ثم قال ابن حجر : من أدلّها على المقصود
: ما رواه
الصفحه ٤٨ :
تدري ما أحدثوا بعدك
، لم يزالوا مرتدّين على أعقابهم منذ فارقتهم ـ إشارة إلى قوله تعالى : (أَفَإِنْ
الصفحه ٨ : أنّهم مع كلّ ما قاموا به من جهود في سبيل هذا الدين ، وبالرغم من
مواقفهم المشرّفة ، أفراد مكلّفون كسائر
الصفحه ٤٧ :
من في قلبه مرض ، ومن كان منافقاً ، وأيضاً كان حواليه مؤمنون ، فكيف نقول إنّهم
عدول أجمعون؟ وهذا على
الصفحه ٣٠ :
أجمعين موقوف على أنْ تكون الاية خاصة بهم ، والحال أنّ كثيراً من مفسّريهم يقولون
بأنّ الاية عامّة لجميع
الصفحه ٢٢ :
عبارته بدقّة : إنّ
ما وقع بين الصحابة من المحاربات والمشاجرات على الوجه المسطور في كتب التواريخ
الصفحه ٢٣ : طلاّب
الملك والدنيا ، وبأنّهم وبأنّهم ، إلاّ أنّه لابدّ من تأويل ما فعلوا ، لحسن
الظنّ بهم!!
فظهر أنّ
الصفحه ٣٢ : فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَنْ نَكَثَ فَإِنَّمَا
يَنْكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ ...) إلى
الصفحه ٢٤ :
الاستدلال
بالكتاب والسنّة على عدالة جميع الصحابة :
استدلّ القائلون بهذا القول ، بآيات من
القرآن
الصفحه ٩ :
المتّفق عليه : «إنّي تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، ما إن
تمسّكتم بهما لن تضلّوا بعدي
الصفحه ١٥ :
فكلّ من شهد الشهادتين ، ورأى رسول الله
ولو لحظةً ، ومات على الشهادتين ، فهو صحابي.
فلاحظوا ، كيف
الصفحه ٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
تمهيد
:
الحمد لله ربّ العالمين ، والصلاة
والسلام على سيّدنا محمّد وآله