الصفحه ٢٤ : ، والامر الاعتباري.
لنقرأ نصّ عبارة الحافظ ابن حجر ، عن
الحافظ الخطيب البغدادي ، في مقام الاستدلال على
الصفحه ٢٧ : المدّعى : الاحاديث
الواردة في تفضيل الصحابة كثيرة.
ثم قال ابن حجر : من أدلّها على المقصود
: ما رواه
الصفحه ٣٩ :
وضعّفه أيضاً القاري في شرح المشكاة (١).
وأوضح ضعفه المنّاوي في فيض القدير (٢).
وفوق ذلك كلّه
الصفحه ٧ : خلاف في أنّ لاصحاب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم دوراً في
تقدّم الاسلام ، وأنّ الصحابة قد ضحّوا في سبيل
الصفحه ١٣ :
يظهر أنّ التعريف الاصح عند الحافظ ابن
حجر ، ليس فيه فرق مع المعنى اللغوي إلاّ في قيد الاسلام
الصفحه ١٩ : : اتفق أهل
السنّة على أنّ الجميع عدول ولم يخالف في ذلك إلاّ شذوذ من المبتدعة (١).
لاحظوا هذه الكلمة
الصفحه ٣٣ : أوّلاً في بداية البحث.
الاية
الرابعة : قوله تعالى : (واَلسَّابِقُونَ
الاَْوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ
الصفحه ٣٥ : وَلاَ يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ
حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ
الصفحه ٤١ :
الرأي الحقّ
في مسألة عدالة الصحابة
وأمّا الرأي الحق في المسألة ، بعد أن
بطلت أدلة القول الاوّل
الصفحه ٤٩ :
المنافقين ومن في
قلبه مرض حول رسول الله ، فإنّ هذه الادلّة تكون قرينة للادلّة التي يستدلّون بها
الصفحه ١٧ :
الاقوال في
عدالة الصحابة
في الحقيقة ، الاقوال في عدالة الصحابة
هي :
أوّلاً : عدالة الصحابة
الصفحه ٢٨ :
قبل الورود في البحث عن هذه الادلّة ، أُضيف
أنّهم على أساس هذه الادلّة يقولون بحجيّة سنّة الصحابة
الصفحه ٣٢ : مَا فِي
قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً) (١).
أوّلاً
الصفحه ٣٤ : وفيهم عائشة ، ولا يخفى اشتمال اعترافهم على الاحداث ،
وهو اللفظ الذي جاء في الصحاح عن رسول الله
الصفحه ٩ :
في أوامره ونواهيه ، فنحن لا نحترمهم.
هذا هو التقسيم.
فإنْ سئلنا عن تلك الوصيّة التي كانت
المعيار