الصفحه ٣٠ : الكلمة والسيطرة على السلطة الاجرائية.
وإذا رجعنا إلى أحاديثنا وأسانيدنا
المتصلة إلى جابر بن سمرة وغيره
الصفحه ٣٤ : من يكون أهلاً للتمسّك به من عترته في كلّ زمان
إلى قيام الساعة (١).
فيكون حديث «إنّي تارك فيكم
الصفحه ٣٦ :
ما يشير إليه ضمّهم
ـ أي ضمُّ العترة إلى كتاب الله ـ في إنقاذ المتمسّك بهما عن الضلالة (١).
ولو
الصفحه ٦ :
والمناقشات الحرّة لغرض الحصول على أفضل النتائج.
ولاجل تعميم الفائدة فقد أخذت هذه
الندوات طريقها إلى شبكة
الصفحه ٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
تمهيد
:
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة
والسلام على سيدنا محمد وآله
الصفحه ١١ : النصوص ، والتأمّل
فيما تختلف فيه هذه الالفاظ ، والتوصل إلى نتيجة قطعية على ضوء الدقّة في هذه
النصوص.
الصفحه ١٣ : ، فقلت لابي : ما قال؟ قال : قال : «كلّهم من قريش» (٢).
في هذا اللفظ إضافة ، والتفتوا إلى هذه
الفوارق
الصفحه ١٤ : نفسه ـ : سمعت رسول الله يقول : «لا يزال هذا الدين عزيزاً إلى
اثني عشر خليفة» ، قال : فكبّر الناس وضجّوا
الصفحه ٢٢ : بعد أنْ يذكر رأي البيهقي
وغيره : وفيه نظر ، وبيان ذلك : إنّ الخلفاء إلى زمن الوليد بن يزيد أكثر من
الصفحه ٢٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وكلّ ذلك بالنظر إلى الاحاديث
الصحيحة وأخبار أولئك الاشخاص المدوّنة في
الصفحه ٢٧ :
خمسة ، وكأن تقسيم هذا الامر فوّض إلى الفضل ابن روزبهان ، فجعل من هؤلاء سبعة ومن
هؤلاء خمسة.
وعلى كلّ
الصفحه ٣١ : ، وأنّهم كذا ، ثمّ قال : «فانظروا كيف تخلفوني فيهما» ، فيكون قد أشار صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى حديث
الصفحه ٤١ : الحديث أبي بكر بن خزيمة ، وعديله أبي علي الثقفي مع جماعة من مشايخنا
وهم إذ ذاك متوافرون ، خرجنا إلى زيارة
الصفحه ٤٤ : لنا ولكم وصلّى الله
على محمّد وآله الطاهرين.