الصفحه ٤٣ : ظهرت منه فوائد ، وظهرت منه كرامات ، ونقلت عنه روايات
كثيرة ، وبإمكانكم المراجعة إلى كتاب حلية الاوليا
الصفحه ٣٣ :
وجود من يكون أهلاً
للتمسّك به من أهل البيت والعترة الطاهرة في كلّ زمان إلى قيام الساعة ، حتّى
الصفحه ٩ : ثبت نصّ الامام أمير المؤمنين عليهالسلام على الحسن عليهالسلام وهكذا على الحسين عليهالسلام إلى آخر
الصفحه ١٨ :
قريش» فماذا حدث؟
وماذا فعل القوم؟ وكيف انقلبت ألفاظ رسول الله وتغيّرت من لفظ إلى لفظ على أثر
الصفحه ١٩ : يرويان عن جابر
الحديث نفسه بلفظ «كلّهم من بني هاشم».
وإذا ما رجعتم إلى كتب أصحابنا وجدتموهم
يروون هذا
الصفحه ٤٢ :
الصفدي (١) ، وفي تاريخ الخطيب ما يفيد أنّه كان
يرجع إليه ـ أي إلى الامام الجواد ـ في معاني الاخبار
الصفحه ٢٥ :
لكن ممّا يهوّن الخطب أنّهم بعد أنْ
شرّقوا وغرّبوا ، اضطرّوا إلى الاعتراف بعدم فهمهم للحديث ، وكما
الصفحه ٣٢ :
حديث
الثقلين يفسّر الاثني عشر :
وحينئذ ننتقل إلى مفاد حديث الثقلين ، لنفهم
معنى حديث الثقلين بما
الصفحه ٣٧ :
الى الناس لهذه الغاية وهي : يبيّن لكم كلّ شبهة ويزيح عنكم كلّ علّة] قلت : أمّا
الكتاب فإنّه باق على
الصفحه ٥ :
بسم الله الرحمن الرحيم
مقدّمة
المركز :
لا يخفى أنّنا لازلنا بحاجة إلى تكريس
الجهود ومضاعفتها
الصفحه ١٢ : الاضافة : «كعدّة نقباء بني إسرائيل».
وأخرج أحمد عن عامر بن سعد بن أبي وقّاص
قال : كتبت إلى جابر بن سمرة
الصفحه ١٥ : الخطّاب
وأبي في أُناس ، فأثبتوا إليّ الحديث (١).
هذه هي الالفاظ التي انتخبتها ، واكتفيت
بها لالقائها في
الصفحه ١٦ : : سمعته .. فلمّا وصل إلى هنا خفّض رسول الله صوته أو كانت هناك أسباب
وعوامل خارجية؟ فهذه العوامل الخارجية
الصفحه ١٧ : ينقلوها إلى من بعدهم ، عن طريق إحداث الضجّة من حوله والتكبير؟
وماذا قال رسول الله حتّى يكبّروا كما جاء في
الصفحه ٢١ : الاثنا عشر ، فلنرجع إلى أئمّة أهل السنّة ومحدّثيهم
الحفّاظ الكبار ، لنلاحظ ماذا يقولون في معنى هذا الحديث