الصفحه ١٤ :
الباب عن ابن مسعود
وعبدالله بن عمرو (١).
وأمّا في صحيح أبي داود يقول جابر ، ـ
الرواية عن جابر
الصفحه ١١ :
الأئمّة اثنا
عشر
إنّنا نسأل أهل السنّة ونراجع كتبهم ، ونفحص
في رواياتهم ، عمّا إذا كان عندهم شي
الصفحه ٤٠ :
الامام
الكاظم عليهالسلام
:
لقّبوه بالعبد الصالح كما في تهذيب
الكمال وغيره من المصادر (١)
، وقال
الصفحه ١٧ : حوله ، وجعل الحاضرون يتصايحون ، لئلاّ
يسمع كلامه ، ولئلاّ يلبّ طلبه! وحينئذ قال عمر كلمته المشهورة في
الصفحه ٢٢ :
وآراؤهم وأقوالهم في
شرح هذا الحديث وبيان معناه ، ولو أردتُ أنْ أذكر لكم كلّ ما حصلت عليه من
الصفحه ١٢ :
نصوص
من حديث الائمّة اثنا عشر :
أخرج أحمد في المسند عن جابر بن سمرة
قال : سمعت النبي
الصفحه ١٣ :
يكون عليكم اثنا عشر
خليفة ، كلّهم من قريش» (١).
لاحظوا الاضافات في هذا اللفظ عن نفس
جابر الراوي
الصفحه ٢١ : الاثنا عشر ، فلنرجع إلى أئمّة أهل السنّة ومحدّثيهم
الحفّاظ الكبار ، لنلاحظ ماذا يقولون في معنى هذا الحديث
الصفحه ٢٦ : حكّام بني العباس في
معنى هذا الحديث ، نعم ، وجدته في كلام الفضل ابن روزبهان ، فلاحظوا من يرى ابن
روزبهان
الصفحه ٢٩ : من سماع الحاضرين صوته ونقلهم ما
سمعوا من رسول الله ، فكان السبب في خفاء صوته في الحقيقة هذه الضجّة من
الصفحه ٣٥ : النبويّة بكلّ وضوح ، كما سنذكر ذلك في بحث العصمة إنْ
شاء الله تعالى.
وأمّا
الافضليّة :
أي : أفضليّة
الصفحه ٤٤ :
الامام
المهدي عجّل الله فرجه :
سنبحث عنه وعمّا يتعلّق به في ليلة خاصّة
، إن شاء الله تعالى
الصفحه ١٦ : ، وإنّما الصياح في أطرافه والضجّة من
حوله تمنع من وصول كلامه وبلوغ لفظه فلا يسمع كلامه ، وفي أكثر الالفاظ
الصفحه ١٩ :
عبد الملك بن عمير يروي الحديث عن جابر
وفيه بدل «كلّهم من قريش» جملة «كلّهم من بني هاشم».
وأيضاً
الصفحه ٢٣ :
قبل عمر بن عبد العزيز ، فهذا الذي سلكه أي البيهقي على هذا التقدير يدخل في
الاثني عشر يزيد بن معاوية