الصفحه ٨ : ذلك فهناك كتب كثيرة ألّفها علماء
الطائفة في إثبات إمامة هؤلاء الائمّة سلام الله عليهم ، عن طريق النص
الصفحه ١٨ :
قريش» فماذا حدث؟
وماذا فعل القوم؟ وكيف انقلبت ألفاظ رسول الله وتغيّرت من لفظ إلى لفظ على أثر
الصفحه ٣٢ : يتعلّق في بحثنا هذه الليلة ، وليكون حديث الثقلين مفسّراً
لحديث الائمّة الاثني عشر :
لاحظوا ، رسول الله
الصفحه ١١ : ء عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في الامامة ، وعدد الائمّة بعد رسول الله ، هل هناك دليل على حصر
الصفحه ١٧ : ينقلوها إلى من بعدهم ، عن طريق إحداث الضجّة من حوله والتكبير؟
وماذا قال رسول الله حتّى يكبّروا كما جاء في
الصفحه ١٦ : هو السبب في خفاء
هذه الكلمة أو غيرها من الكلمات على جابر؟ جابر الذي ينقل الحديث من رسول الله
ويقول
الصفحه ٤٢ : (٦)
، وكان سلام الله عليه أعلم علماء عصره ، وقد ظهرت منزلته العلميّة في قضيّة
اتّفقت للمتوكل عجز العلماء عن
الصفحه ٤٠ : وأسخاهم (٣)
، قالوا : وكان معروفاً عند أهل العراق بباب قضاء الحوائج عند الله (٤) ـ أي في حياته وبعد حياته
الصفحه ٢٩ : من سماع الحاضرين صوته ونقلهم ما
سمعوا من رسول الله ، فكان السبب في خفاء صوته في الحقيقة هذه الضجّة من
الصفحه ٣٥ : النبويّة بكلّ وضوح ، كما سنذكر ذلك في بحث العصمة إنْ
شاء الله تعالى.
وأمّا
الافضليّة :
أي : أفضليّة
الصفحه ١٩ :
عبد الملك بن عمير يروي الحديث عن جابر
وفيه بدل «كلّهم من قريش» جملة «كلّهم من بني هاشم».
وأيضاً
الصفحه ٣٠ :
ثمّ نلاحظ القرائن الموجودة في لفظ
الحديث ، والقرائن ذكرتها في خلال البحث ، أُكرّرها مرّةً أُخرى
الصفحه ٣٨ :
آخرهم عليهمالسلام ، فأقرأ لكم حول
كلّ إمام بعض الكلمات وبسرعة :
الحسنان
سلام الله عليهما
الصفحه ١٤ :
الباب عن ابن مسعود
وعبدالله بن عمرو (١).
وأمّا في صحيح أبي داود يقول جابر ، ـ
الرواية عن جابر
الصفحه ١٣ :
يكون عليكم اثنا عشر
خليفة ، كلّهم من قريش» (١).
لاحظوا الاضافات في هذا اللفظ عن نفس
جابر الراوي