الصفحه ٣٦ :
ما يشير إليه ضمّهم
ـ أي ضمُّ العترة إلى كتاب الله ـ في إنقاذ المتمسّك بهما عن الضلالة (١).
ولو
الصفحه ٣٧ : وجه الدهر ، وأمّا النبي فإنّه وإن كان قد مضى إلى رحمة الله
في الظاهر ، ولكن نور سرّه باق بين المؤمنين
الصفحه ٩ : المؤمنين وسائر الائمّة الطاهرين ، ولاسيّما على صعيد النصوص الواردة في
إمامة الائمّة سلام الله عليهم ، فقد
الصفحه ٢٠ : أئمّتنا بنفس
العدد والنص موجود في الكتب السماوية السابقة ، وثابت عند أهل الكتاب وأهل الاديان
السالفة
الصفحه ٤٤ :
الامام
المهدي عجّل الله فرجه :
سنبحث عنه وعمّا يتعلّق به في ليلة خاصّة
، إن شاء الله تعالى
الصفحه ٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
تمهيد
:
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة
والسلام على سيدنا محمد وآله
الصفحه ٢٤ :
ضوء الادلّة المتقنة من الكتاب والسنّة ، لاسيّما سائر الاحاديث الصحيحة الواردة
في الموضوع ، لانّ
الصفحه ٣١ :
هذه موجودة في كتاب كفاية الاثر في النص على الائمّة الاثني عشر.
وإذا كان رسول الله
الصفحه ٤١ :
: كان سيّد بني هاشم في زمانه وأجلّهم وأنبلهم وكان المأمون يعظّمه ويخضع له (٢) ، وقال ابن حجر : قال
الصفحه ٣ :
دليل الكتاب :
مقدّمة المركز
الصفحه ٣٣ :
وجود من يكون أهلاً
للتمسّك به من أهل البيت والعترة الطاهرة في كلّ زمان إلى قيام الساعة ، حتّى
الصفحه ٢٢ : فيما قالا ، وابن كثير الدمشقي يذكر في كتابه البداية والنهاية ـ
حيث يعنون هذا الحديث ـ يذكر آراء البيهقي
الصفحه ٦ :
والتحليل وطرح الرأي
الشيعي المختار فيها ، ثم يخضع ذلك الموضوع ـ بطبيعة الحال ـ للحوار المفتوح
الصفحه ٤٣ : ظهرت منه فوائد ، وظهرت منه كرامات ، ونقلت عنه روايات
كثيرة ، وبإمكانكم المراجعة إلى كتاب حلية الاوليا
الصفحه ١٢ : سألنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم
فقال : «إثنا عشر كعدّة نقباء بني إسرائيل» (٢).
في هذا اللفظ توجد هذه