الصفحه ٤١ : الحديث أبي بكر بن خزيمة ، وعديله أبي علي الثقفي مع جماعة من مشايخنا
وهم إذ ذاك متوافرون ، خرجنا إلى زيارة
الصفحه ٧ : الطيبين الطاهرين ، ولعنة الله على أعدائهم أجمعين من
الاولين والاخرين.
قال الله عزّوجلّ : (وَجَعَلْنَا
الصفحه ١١ : ء من بعدي إثنا عشر ، هذا الحديث مقطوع الصدور ، اتفق عليه
الشيخان وغيرهما من أئمّة الحديث ، وأخرجوه بطرق
الصفحه ٤٢ : وحقائق الاحكام (٢).
الامام
الهادي عليهالسلام
:
قال الخطيب : أشخصه جعفر المتوكل من
مدينة رسول الله
الصفحه ٤٣ :
بغداد (١).
الامام
العسكري عليهالسلام
:
كان أكثر عمره تحت النظر ، وكان الناس
ممنوعين من
الصفحه ٥ : بالبرامج والمناهج العلمية التي توجد حالة
من المفاعلة الدائمة بين الاُمّة وقيمها الحقّة ، بشكل يتناسب مع لغة
الصفحه ٨ : العسكري ، والامام
المهدي صلوات الله عليهم أجمعين.
القول بإمامة هؤلاء الائمّة هو من
ضرورات مذهب الشيعة
الصفحه ١٢ :
نصوص
من حديث الائمّة اثنا عشر :
أخرج أحمد في المسند عن جابر بن سمرة
قال : سمعت النبي
الصفحه ١٤ : ، ثمّ قال كلمة خفيت ، قلت لابي : يا
أبه ، ما قال؟ قال : قال : «كلّهم من قريش» (٢).
يقول الحافظ ابن حجر
الصفحه ١٥ :
الطبراني من وجه آخر
هذا الحديث في آخره يقول جابر هذا الراوي يقول : فالتفتُ فإذا أنا بعمر بن
الصفحه ٣٢ : عندما يقول : «إنّهما
لن يفترقا حتّى يردا عَلَيّ الحوض» ، معنى ذلك : إنّ الائمّة من العترة باقون ما
بقي
الصفحه ٣٤ : من يكون أهلاً للتمسّك به من عترته في كلّ زمان
إلى قيام الساعة (١).
فيكون حديث «إنّي تارك فيكم
الصفحه ٤٠ :
الامام
الكاظم عليهالسلام
:
لقّبوه بالعبد الصالح كما في تهذيب
الكمال وغيره من المصادر (١)
، وقال
الصفحه ٣ : ................................................................ ١١
نصوص من حديث الائمّة اثنا عشر.............................................. ١٢
المراد من
الصفحه ٦ : ونشرها على شكل كراريس تحت عنوان «سلسلة الندوات العقائدية» بعد إجراء
مجموعة من الخطوات التحقيقية والفنيّة