الصفحه ٣٩ : عليهالسلام
، وقال ابن حبّان : من سادات أهل البيت فقهاً وعلماً وفضلاً.
__________________
(١) ديوان
الصفحه ٢٣ : : ـ يعني البيهقي ـ أنا لا
أعتبر إلاّ من اجتمعت الاُمّة عليه ، لزمه على هذا القول أنْ لا يعدّ علي بن أبي
الصفحه ٣٠ : عشر قيّماً لا
يضرّهم من خذلهم» ، يظهر : إنّ هناك من الاُمّة خذلاناً ، ومن الذي خذل معاوية؟
ومتى خذل
الصفحه ٣١ : بن أسيد : «الائمّة بعدي عدد
نقباء بني إسرائيل ، تسعة من صلب الحسين ومنّا مهدي هذه الاُمّة ، ألا إنّهم
الصفحه ١٠ :
أقوله في هذه الليلة
، سوف لا يمكنه أن يناقش في شيء ممّا أقوله ، اللهمّ إلاّ أنْ يتعصّب ، وليس لنا
الصفحه ١٧ :
لقد وجدنا أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لمّا أمر
بإتيان دواة وقرطاس إليه ، كثر اللغطُ من
الصفحه ١٨ :
قريش» فماذا حدث؟
وماذا فعل القوم؟ وكيف انقلبت ألفاظ رسول الله وتغيّرت من لفظ إلى لفظ على أثر
الصفحه ٢٦ :
وتطلّبت مضانّه
وسألت عنه ، فلم أقع على المقصود (١).
أقول
: المقصود معلوم ، المقصود يقع عليه من
الصفحه ٢٩ : من بعده ويعيّن عددهم على وجه التحديد ، وقد فعل هذا ، لكن
اللغط والصياح والضجّة من حوله ، كلّ ذلك منع
الصفحه ١٣ :
يكون عليكم اثنا عشر
خليفة ، كلّهم من قريش» (١).
لاحظوا الاضافات في هذا اللفظ عن نفس
جابر الراوي
الصفحه ١٩ :
عبد الملك بن عمير يروي الحديث عن جابر
وفيه بدل «كلّهم من قريش» جملة «كلّهم من بني هاشم».
وأيضاً
الصفحه ٢٤ :
السنّة بل الشيعة (١).
فهذا قول من أقوالهم ، وهو من البيهقي ،
ثمّ هذا قول ابن كثير باعتراضه على
الصفحه ٣٣ :
وجود من يكون أهلاً
للتمسّك به من أهل البيت والعترة الطاهرة في كلّ زمان إلى قيام الساعة ، حتّى
الصفحه ١٦ : ، وإنّما الصياح في أطرافه والضجّة من
حوله تمنع من وصول كلامه وبلوغ لفظه فلا يسمع كلامه ، وفي أكثر الالفاظ
الصفحه ٢١ :
المراد من
الاثني عشر عند أهل السنة
فإذا كان المراد بنظر أصحابنا من هذا
الحديث أئمّتنا الاطهار