الصفحه ١٨ :
صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه (٤)
، وكذا تجدون الحديث في المصادر الاُخرى.
إذن ، قرأنا لفظ الحديث عن
الصفحه ١٩ :
يقول بريدة :
أرسل رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى اليمن جيشين ، على
أحدهما علي بن أبي طالب وعلى
الصفحه ٣١ :
وجدناه إلى الان هذا
الخبر ، وهو يفيدنا هذه الفائدة : إنّ أبا بكر أمر خالداً أنْ يقتل عليّاً وهو
الصفحه ٢٧ :
ولاحظوا المسند وغيره من المصادر التي
ذكرتها وفي تاريخ دمشق بطرق عديدة يقول رسول الله بعد تلك
الصفحه ٢٣ :
دلالة حديث
الولاية على العصمة
وهذه ألفاظ رسول الله في حق علي عليهالسلام ، تارة يقول رسول
الله
الصفحه ٣ : عليهالسلام................................. ٢٥
وجود حركة النفاق في زمن الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٦ :
إلى خالد ليقبض
الخمس ، يقول بريدة : وكنت أُبغض عليّاً وقد اغتسل ـ التقطيع في الحديث واضح ، فمن
الصفحه ٣٥ : التشكيكات وهم أيضاً يعلمون بهذا ، هم
المستشكلون يعلمون.
ولذا يضطرّون إلى اللجوء إلى طريقة
أُخرى ، تلك
الصفحه ٣٠ : الزكاة إلى أبي بكر
، وأعلنت عن اعتقادها بإمامة علي عليهالسلام.
وخالد هذا هو الذي أمره أبو بكر بأن
يقتل
الصفحه ٩ :
رواة حديث
الولاية
هذا الحديث يروونه [أي أبناء السنّة] :
١ ـ عن أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٥ :
بسم الله الرحمن الرحيم
مقدّمة
المركز :
لا يخفى أنّنا لازلنا بحاجة إلى تكريس
الجهود
الصفحه ١٠ :
١١ ـ عن عمرو بن العاص.
١٢ ـ عن وهب بن حمزة.
وبعض هؤلاء الصحابة هم من مشاهير
أعلامهم ، وعلى
الصفحه ١٣ : رواياتهم عن ابن عباس ، فلا يروون
عنه إلاّ هذا المقدار من الحديث وهو محلّ الشاهد : «أنت وليّ كلّ مؤمن بعدي
الصفحه ٦ :
والمناقشات الحرّة لغرض الحصول على أفضل النتائج.
ولاجل تعميم الفائدة فقد أخذت هذه
الندوات طريقها إلى شبكة
الصفحه ٢٤ :
إلى رتبته ، وجعلهم
الدعاة بالحق إليه والادلاء بالرشاد عليه ، لقرن قرن وزمن زمن ، أنشأهم في القدم