الصفحه ٣٨ :
يقول : هذا الحديث
كذب ، وهذه أحسن طريقة لمن يريد أن يخالف الله ورسوله فيما قالا ، وفيما أرادا
الصفحه ١٨ : بن حصين وفيه بعض التفصيل وذكر تلك القضية التي قال فيها رسول الله هذا
الكلام.
لكن عند بريدة الخبر
الصفحه ٢٩ : كان في
داخل المقرّبين من رسول الله ، حتّى في خواصّ أصحابه ، إنّ هذه القصة تكشف لنا
خفايا حالات
الصفحه ٢٤ : مقرّبون ، لا يسبقونه بالقول ، أي لا يقولون قبل أنْ
يقول الله سبحانه وتعالى ، هذا بالقول ، وأمّا في الفعل
الصفحه ١٩ :
يقول بريدة :
أرسل رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى اليمن جيشين ، على
أحدهما علي بن أبي طالب وعلى
الصفحه ٢٨ : وتلك القصة على وجود
حركة النفاق في زمن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وبين المقرّبين من أصحابه
الصفحه ١٤ : عليهالسلام ولا يشاركه فيها
أحد من الاصحاب.
وأمّا عن عمران وعن بريدة فيذكرون قضيةً
وفيها قال رسول الله
الصفحه ٢٧ :
ولاحظوا المسند وغيره من المصادر التي
ذكرتها وفي تاريخ دمشق بطرق عديدة يقول رسول الله بعد تلك
الصفحه ١٥ :
وأمّا سند الرواية عن ابن عباس ، هذا
السند الموجود في مسند أحمد ، والموجود في مسند أبي داود
الصفحه ١٦ :
حصين ، فممّن أخرجه وصحّحه : ابن أبي شيبة في المصنّف ، وابن أبي شيبة كما تعلمون
شيخ البخاري صاحب الصحيح
الصفحه ١٢ : الهروي
، صاحب المرقاة في شرح المشكاة.
٢٧ ـ عبد الرؤوف المنّاوي ، صاحب فيض
القدير في شرح الجامع الصغير
الصفحه ٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
تمهيد
:
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة
والسلام على سيدنا ونبينا محمد
الصفحه ٥ :
بسم الله الرحمن الرحيم
مقدّمة
المركز :
لا يخفى أنّنا لازلنا بحاجة إلى تكريس
الجهود
الصفحه ٢٢ : : «أنافقت
من بعدي يا بريدة؟» فقال بريدة : يا رسول الله ، أما بسطت يدك حتّى أُبايعك على
الاسلام جديداً! قال
الصفحه ١٣ : » وهذا
لفظ أبي داود الطيالسي في مسنده (١)
، أو «أنت وليّ كلّ مؤمن بعدي ومؤمنة» وهذا لفظ الحاكم في