الصفحه ٣٣ :
رسول الله منزلة
هارون من موسى ، كما سنقرأ في حديث المنزلة.
والخلاصة : إنّي أرى في هذه القضيّة
الصفحه ٢٠ : المسجد ، ورسول الله في منزله ، وناس من أصحابه على بابه ، فقالوا
: ما أقدمك؟ قال : جارية أخذها علي من
الصفحه ٣٢ :
منزلة علي عند رسول الله وعند المسلمين ، وكأنّ في القضيّة مؤامرةً مدبّرة من
هؤلاء المنافقين ، ورسول الله
الصفحه ١٠ : الشريف في كتبهم عبر القرون المختلفة :
١ ـ أبو داود الطيالسي ، صاحب المسند.
٢ ـ أبو بكر بن أبي شيبة
الصفحه ١١ : ء المقدسي ، صاحب المختارة.
١٨ ـ البغوي ، صاحب مصابيح السنّة ، وصاحب
التفسير المعروف معالم التنزيل.
ومن
الصفحه ٣١ : شيء من السنن ، في شيء من
معاجم الحديث ، ولكنّ الله شاء أنْ يصلنا هذا الخبر ولو في كتاب في الرجال
الصفحه ٣٧ : الحديث موجود في
الترمذي مع كلمة «بعدي»!! وكأنّهم لا يشعرون أنّ هناك ناظراً في الكتاب ، أنّ هناك
من يقرأ
الصفحه ١٧ : الرابع فأقبل إليه رسول الله صلىاللهعليهوسلم يعرف الغضب في وجهه
فقال : «ما تريدون من علي؟ ما تريدون من
الصفحه ٢١ :
قال ، فأعرض عنه
رسول الله.
يقول بريدة : أعطيته الكتاب ، فأخذه
بشماله ، فطأطأت رأسي ، فتكلّمت في
الصفحه ٣٠ : أمير المؤمنين ، ويعرف من يكلّف بقتل الامام في أثناء الصلاة ، ولولا هذا الخبر
الذي وجدناه في كتاب
الصفحه ٦ :
والتحليل وطرح الرأي
الشيعي المختار فيها ، ثم يخضع ذلك الموضوع ـ بطبيعة الحال ـ للحوار المفتوح
الصفحه ٣ :
دليل الكتاب :
مقدّمة المركز
الصفحه ٢٦ : بريدة في نفس هذه القصة يقول : فلمّا
قدمت على رسول الله ذكرت عليّاً فتنقّصته ، فرأيت وجه رسول الله يتغيّر
الصفحه ٣٦ : ؟» فقلت : نعم ، فقال : «لا
تبغضه فإنّ له في الخمس أكثر من ذلك».
فأين حديث «علي منّي وأنا من علي ، وهو
الصفحه ٢٣ :
دلالة حديث
الولاية على العصمة
وهذه ألفاظ رسول الله في حق علي عليهالسلام ، تارة يقول رسول
الله