الصفحه ٢٦ :
وليّكم بعدي» أي
غيري ، أي ما عداي في الرتبة علي وليّكم.
أمّا إذا كانت كلمة «بعدي» بمعنى الزمان
الصفحه ٣٢ :
في نفس الليلة التي
قتل فيها مالكاً ، وهذا ما أدّى إلى ضجّة شديدة بالمدينة المنوّرة بين عامّة
الصفحه ١٣ : » وهذا
لفظ أبي داود الطيالسي في مسنده (١)
، أو «أنت وليّ كلّ مؤمن بعدي ومؤمنة» وهذا لفظ الحاكم في
الصفحه ١٧ : الرابع فأقبل إليه رسول الله صلىاللهعليهوسلم يعرف الغضب في وجهه
فقال : «ما تريدون من علي؟ ما تريدون من
الصفحه ١٨ : » (١).
وكذا تجدون الحديث في صحيح ابن حبّان (٢) ، وفي صحيح النسائي (٣) ، وفي المستدرك وقال الحاكم : هذا حديث
الصفحه ٢٠ : النسائي أيضاً.
وفي تاريخ دمشق : فكتب معي خالد يقع في
علي وأمرني أنْ أنال منه ، فأعطى الكتاب بيد بريدة
الصفحه ٢٩ : كان في
داخل المقرّبين من رسول الله ، حتّى في خواصّ أصحابه ، إنّ هذه القصة تكشف لنا
خفايا حالات
الصفحه ٦ :
والتحليل وطرح الرأي
الشيعي المختار فيها ، ثم يخضع ذلك الموضوع ـ بطبيعة الحال ـ للحوار المفتوح
الصفحه ١٢ : الهروي
، صاحب المرقاة في شرح المشكاة.
٢٧ ـ عبد الرؤوف المنّاوي ، صاحب فيض
القدير في شرح الجامع الصغير
الصفحه ٢٥ : ، وذلك :
أوّلاً
: لانّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم حصرها في
علي عندما قال : «وهو وليّكم من بعدي
الصفحه ٣٣ :
رسول الله منزلة
هارون من موسى ، كما سنقرأ في حديث المنزلة.
والخلاصة : إنّي أرى في هذه القضيّة
الصفحه ٣ : عليهالسلام................................. ٢٥
وجود حركة النفاق في زمن الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٩ : علي
حصناً.
يقول بريدة : فغنمنا ، فخمّس علي
الغنائم ، وكانت في الخمس جارية حسناء فأخذها عليّ لنفسه
الصفحه ١١ : ـ شهاب الدين القسطلاني ، صاحب إرشاد
الساري في شرح صحيح البخاري.
٢٣ ـ الشيخ علي المتقي الهندي ، صاحب
كنز