الصفحه ٣٨ : ، أنْ
ينفي أصل القضية ، وينكر أصل الخبر ، ويكذّب الحديث من أصله ، نصّ عبارة ابن
تيميّة :
قوله : «وهو
الصفحه ٣٧ : هذا
في سنن البيهقي.
وإذا راجعتم مصابيح السنّة (١) للبغوي ، الذي هو من أهم كتب الحديث
عندهم ، ترون
الصفحه ٣٥ :
المناقشات في
حديث الولاية
والان ، فلننظر ماذا يقول المخالفون في
مقام الرد على هذا الحديث
الصفحه ٢٤ : مقرّبون ، لا يسبقونه بالقول ، أي لا يقولون قبل أنْ
يقول الله سبحانه وتعالى ، هذا بالقول ، وأمّا في الفعل
الصفحه ١٥ : .
(٢) المزّي في تحفة
الاشراف ٥ / ١٩١ رقم ٦٣١٦ ـ دار الكتب العلمية ـ بيروت ، تهذيب الكمال ٢٠ / ٤٨١.
(٣) القول
الصفحه ١٦ : إذا قدموا
على رسول
__________________
(١) كنز العمال ١١ /
٦٠٨.
(٢) القول الجلي في
مناقب عليّ
الصفحه ٣١ :
يصلّي خلفه في أثناء الصلاة! وهو في مسجد رسول الله! أمره بأنْ يقتل عليّاً! ثمّ
إنّه ندم على ذلك ، وقبل
الصفحه ١٤ : : الصحابة الرواة
لهذا الحديث وأعلام المحدّثين وأشهر الائمّة الحفّاظ من أهل السنّة في القرون المختلفة
، الذين
الصفحه ٣٦ : ، قرأت
لكم لفظ الحاكم النيشابوري في مستدركه ، وهو أيضاً يروي الحديث عن الحاكم ، البيهقي
يروي الحديث عن
الصفحه ١٠ : الشريف في كتبهم عبر القرون المختلفة :
١ ـ أبو داود الطيالسي ، صاحب المسند.
٢ ـ أبو بكر بن أبي شيبة
الصفحه ٢٣ : العصمة.
العبارة هذه في الحقيقة صغرى لكبرى ، أو
مصداق لاية مباركة وهي قوله عزّ من قائل : (بَلْ عِبَادٌ
الصفحه ٢٧ : المناقب جاءت في نفس هذه القصة ، مضافاً
إلى قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «إنّه لا يفعل إلاّ ما يؤمر به
الصفحه ٢٨ :
ابن عباس موجود في
مسند الطيالسي ، في مسند أحمد ، في المستدرك للحاكم ، وفي غيرها من الكتب بسند
الصفحه ٢١ :
قال ، فأعرض عنه
رسول الله.
يقول بريدة : أعطيته الكتاب ، فأخذه
بشماله ، فطأطأت رأسي ، فتكلّمت في
الصفحه ٣٠ : عليّاً في أثناء الصلاة ، ثمّ لمّا ندم على ذلك قبل أن يسلّم قال : يا خالد
لا تفعل ما أمرتك به.
وخالد هذا