الصفحه ١٧ : الرابع فأقبل إليه رسول الله صلىاللهعليهوسلم يعرف الغضب في وجهه
فقال : «ما تريدون من علي؟ ما تريدون من
الصفحه ٦ :
والتحليل وطرح الرأي
الشيعي المختار فيها ، ثم يخضع ذلك الموضوع ـ بطبيعة الحال ـ للحوار المفتوح
الصفحه ٢١ :
قال ، فأعرض عنه
رسول الله.
يقول بريدة : أعطيته الكتاب ، فأخذه
بشماله ، فطأطأت رأسي ، فتكلّمت في
الصفحه ٣ :
دليل الكتاب :
مقدّمة المركز
الصفحه ٣٦ :
إلى خالد ليقبض
الخمس ، يقول بريدة : وكنت أُبغض عليّاً وقد اغتسل ـ التقطيع في الحديث واضح ، فمن
الصفحه ٣٥ :
المناقشات في
حديث الولاية
والان ، فلننظر ماذا يقول المخالفون في
مقام الرد على هذا الحديث
الصفحه ٣٨ : ، أنْ
ينفي أصل القضية ، وينكر أصل الخبر ، ويكذّب الحديث من أصله ، نصّ عبارة ابن
تيميّة :
قوله : «وهو
الصفحه ١٤ : من بعدي» ، أو
«أنت وليّي في كلّ مؤمن بعدي».
ولا يخفى عليكم وجود كلمة بعدي في جميع
الالفاظ الثلاثة
الصفحه ٢٨ :
ابن عباس موجود في
مسند الطيالسي ، في مسند أحمد ، في المستدرك للحاكم ، وفي غيرها من الكتب بسند
الصفحه ٢٩ : كان في
داخل المقرّبين من رسول الله ، حتّى في خواصّ أصحابه ، إنّ هذه القصة تكشف لنا
خفايا حالات
الصفحه ٢٤ :
إلى رتبته ، وجعلهم
الدعاة بالحق إليه والادلاء بالرشاد عليه ، لقرن قرن وزمن زمن ، أنشأهم في القدم
الصفحه ١٩ :
يقول بريدة :
أرسل رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى اليمن جيشين ، على
أحدهما علي بن أبي طالب وعلى
الصفحه ٥ :
بسم الله الرحمن الرحيم
مقدّمة
المركز :
لا يخفى أنّنا لازلنا بحاجة إلى تكريس
الجهود
الصفحه ٢٢ : إليّ من علي.
لاحظوا الفوارق بين روايتهم للقصة عن
عمران بن حصين وعن بريدة ابن الحصيب ، ولاحظوا ، كيف
الصفحه ١٦ : يروونه عن عمران ، فيه شيء
من التفصيل ، وهذا لفظ الحديث كما في كنز العمّال (٤) :
عن ابن أبي شيبة والطبري