الصفحه ١٥ : .
(٢) المزّي في تحفة
الاشراف ٥ / ١٩١ رقم ٦٣١٦ ـ دار الكتب العلمية ـ بيروت ، تهذيب الكمال ٢٠ / ٤٨١.
(٣) القول
الصفحه ٢٠ : النسائي أيضاً.
وفي تاريخ دمشق : فكتب معي خالد يقع في
علي وأمرني أنْ أنال منه ، فأعطى الكتاب بيد بريدة
الصفحه ٣٧ : الحديث موجود في
الترمذي مع كلمة «بعدي»!! وكأنّهم لا يشعرون أنّ هناك ناظراً في الكتاب ، أنّ هناك
من يقرأ
الصفحه ٣٠ : أمير المؤمنين ، ويعرف من يكلّف بقتل الامام في أثناء الصلاة ، ولولا هذا الخبر
الذي وجدناه في كتاب
الصفحه ١٨ :
من علي ، ما تريدون
من علي ، ما تريدون من علي ، إنّ عليّاً منّي وأنا منه ، وهو وليّ كلّ مؤمن بعدي
الصفحه ٢٧ : العبارات : «يا بريدة ، من
كنت وليّه فعليّ وليّه» (١).
رابعاً
: هناك في ألفاظ هذا الحديث وهذه القصة
مناقب
الصفحه ٧ : وآله الطيبين الطاهرين ، ولعنة الله على أعدائهم
أجمعين من الاولين والاخرين.
موضوع البحث : حديث الولاية
الصفحه ٣٣ :
رسول الله منزلة
هارون من موسى ، كما سنقرأ في حديث المنزلة.
والخلاصة : إنّي أرى في هذه القضيّة
الصفحه ٣١ : شيء من السنن ، في شيء من
معاجم الحديث ، ولكنّ الله شاء أنْ يصلنا هذا الخبر ولو في كتاب في الرجال
الصفحه ٢٥ : ، وذلك :
أوّلاً
: لانّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم حصرها في
علي عندما قال : «وهو وليّكم من بعدي
الصفحه ٢٦ :
وليّكم بعدي» أي
غيري ، أي ما عداي في الرتبة علي وليّكم.
أمّا إذا كانت كلمة «بعدي» بمعنى الزمان
الصفحه ١٠ :
١١ ـ عن عمرو بن العاص.
١٢ ـ عن وهب بن حمزة.
وبعض هؤلاء الصحابة هم من مشاهير
أعلامهم ، وعلى
الصفحه ٨ :
وكلّ جهة من هذه الجهات الثلاث يمكن أنْ
يستدلّ بها بالاستقلال على إمامة أمير المؤمنين عليهالسلام.
الصفحه ٩ : .
٢ ـ عن الامام الحسن السبط عليهالسلام.
ويروونه أيضاً :
٣ ـ عن ابن عباس.
٤ ـ عن أبي ذر الغفاري
الصفحه ٣٢ :
في نفس الليلة التي
قتل فيها مالكاً ، وهذا ما أدّى إلى ضجّة شديدة بالمدينة المنوّرة بين عامّة