الصفحه ٣ : .................................................................... ٥
تمهيد........................................................................... ٧
سلامة القرآن من
الصفحه ٤٠ : كبيراً هو أكبر من الشيخ النوري وينفي التحريف.
٣
ـ حول جمع القرآن الموجود :
إنّه لم يكن لائمّتنا
الصفحه ٩ :
سلامة القرآن
من التحريف
لا ريب ولا خلاف في أنّ القرآن المجيد
الموجود الان بين أيدي المسلمين
الصفحه ٤ : : الروايات القابلة للحمل على الدعاء................................. ٢٥
البحث في سند الروايات
الصفحه ٢٣ :
التحريف
بالنقصان حسب الروايات
إنّ الروايات الواردة في كتبنا نحن
الامامية ، فيما يتعلّق بموضوع
الصفحه ١٩ :
هذا القول.
فلو أنّ شيعيّاً أيضاً بادر وانبرى
للدفاع عن مذهبه ، وعن عقائده ، فاتّهم السنّة كلّهم
الصفحه ٣٠ : الروايات الموجودة في كتبهم ، إذ المفروض أنّهم على صعيد
الاقوال لا يقولون بتحريف القرآن ، وإنْ كنت عثرت على
الصفحه ٣٩ : القرآن ، فهو قوله ، لا قول الطائفة ، قول الواحد لا ينسب إلى الطائفة ،
وكلّ بحثنا عن
الصفحه ١٠ : يومنا هذا.
والقرآن الكريم هو المصدر الاوّل
لاستنباط الاحكام الشرعية عند فقهائنا ، يرجعون إلى القرآن في
الصفحه ٣٨ : القرآن الموجود
الان في الترتيب أوّلاً ، ويختلف عن القرآن الموجود في أنّ عليّاً قد أضاف في
هوامش الايات
الصفحه ١١ :
وكفاية عن أي كتاب
آخر ، حيث جمعوا هذه الروايات في أبواب تخص القرآن الكريم.
حسبنا
كتاب الله
الصفحه ١٢ :
والذين جمعوا القرآن
على عهد عثمان وتعاونوا معه في جمعه قالوا : إنّ فيه غلطاً ، قالوا : إنّ فيه خطأ
الصفحه ٢٥ : ، يتعرضون لها
في الكتب الاصوليّة ، وفي علوم القرآن أيضاً يتعرضون لهذه البحوث.
فلو أنّا وافقنا على وجود نسخ
الصفحه ٤١ :
أصحابنا.
وعندما أرادوا جمع القرآن وتدوينه
وترتيبه ، طالبوا من كتب قرآناً لنفسه بإحضار نسخته
الصفحه ٢٦ : الوجوه ، فحينئذ تبقى الرواية ظاهرة في
الدلالة على نقصان القرآن ، فتصل النوبة إلى البحث عن سندها.
هنا