الصفحه ٣٢ : بأيّ شكل من الاشكال
حاربوه وطاردوه وصادروا كتابه وحرّقوه وحكموا عليه بالسجن ، والكتاب الذي أشرت
إليه
الصفحه ٢٦ : الاستناد إليها في مسألة من المسائل ، في أي
باب من الابواب ، إنّما يصحّ التمسّك برواية إذا ما تمّ سندها
الصفحه ٢٤ : القرآن ، وقد وقع خلط كبير بين القسمين ، ما نزل من
الله سبحانه وتعالى على رسوله بعنوان القرآن ، وما نزل من
الصفحه ١٠ : أوائل
الذين جمعوا القرآن ، وهو والائمّة من بعده كلّهم كانوا يحثّون الاُمّة على الرجوع
إلى القرآن
الصفحه ٣١ : علمائنا ، ولا
نتمكّن من الاعتداء عليه بأقل شيء ، ولا يجوز ، وهذا حرام ، إنّه محدّث كبير من
علمائنا
الصفحه ٣٦ : حسبنا كتاب الله يقصد منه شيء آخر
أيضاً ، أليس الوليد قد رماه ومزّقه ، ألم يقل :
إذا ما جئت ربّك
الصفحه ٣٩ : الذريعة إلى تصانيف الشيعة ، تحت عنوان
فصل الخطاب ، يصرُّ على أنّ الميرزا النوري لم يكن معتقداً بمضامين هذه
الصفحه ٣٥ : سالم من النقصان ، وليس فيه أي تحريف بمعنى النقصان
، ولم يقع فيه أي نقيصة ، هذا متفق عليه بين الطائفتين
الصفحه ٣٣ : الاخرين بالافتراء
والشتم ، ولست بصدد التهجّم على أحد ، وإنّما البحث ينجرّ أحياناً وينتهي إلى ما
لا يقصده
الصفحه ٢٧ : على صحّته من أوّله إلى آخره ، وهكذا كتب أُخرى.
فماذا يفعلون مع هذه الروايات؟ وماذا
يقولون؟ روايات لا
الصفحه ١١ : الانتفاع والاستفادة من العترة
أو من السنّة ، وقالوا : حسبنا كتاب الله ، إلاّ أنّهم لم يحافظوا على هذا
الصفحه ١٨ : هناك تعصّب ، إن
لم يكن هناك عداء ، إن لم يكن هناك أغراض أُخرى ، هذا خطأ في البحث.
فيجب على الباحث أن
الصفحه ١٧ : وطائفتان تختلفان في مسألة ، يجب أن
يكونوا ملتفتين وواعين إلى نقطة ، وهي أن لا يكون القصد من البحث هو
الصفحه ٢٩ :
تدلّ على نقصان
القرآن ، لكنّه يقول : من نسب إلينا أنّا نقول بأنّ القرآن أكثر ممّا هو الان
بأيدينا
الصفحه ٢٠ : مثلاً ، وأراد أن يتغلّب عليك فيضطرّ إلى إنكار عصمة النبي مثلاً ، هذا
ليس أُسلوب البحث ، هذا غرض من