الصفحه ٢٤ : .
القسم
الثاني : ما نزل لا بعنوان القرآن
نزل عن الله سبحانه وتعالى ، ونزل
بواسطة جبرئيل ، لكن لا بعنوان
الصفحه ٤٠ :
رأي الطائفة ، ولم
يكن بحثنا عن رأي الشيخ النوري ، كنّا نبحث عن مسألة التحريف على ضوء الاقوال عند
الصفحه ٩ : هو كلام الله المنزل على رسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وهو المعجزة
الخالدة له ، وهو الذي أوصى أُمّته
الصفحه ١٥ : لجميع ما نزل من الله سبحانه وتعالى بعنوان القرآن على رسوله الكريم صلىاللهعليهوآلهوسلم ، هذا هو
الامر
الصفحه ٣٦ :
بعض الصحابة : حسبنا
كتاب الله ، فالغرض منه شيء آخر ، كان الغرض من هذه المقولة عزل الاُمّة عن
الصفحه ٢٦ :
البحث
في سند الروايات :
حينئذ تصل النوبة إلى البحث عن سند تلك
الروايات ، لانّ الرواية إنّما يصحّ
الصفحه ٢٠ :
يطرح البحث ، وما هو
بحثه ، وما هي الخطوط العامّة للبحث ، وما هو الموضوع الذي يبحث عنه ، وكيف يريد
الصفحه ١١ :
وكفاية عن أي كتاب
آخر ، حيث جمعوا هذه الروايات في أبواب تخص القرآن الكريم.
حسبنا
كتاب الله
الصفحه ٣٩ : القرآن ، فهو قوله ، لا قول الطائفة ، قول الواحد لا ينسب إلى الطائفة ،
وكلّ بحثنا عن
الصفحه ١٧ : يجب أن يحدّد الموضوع الذي يبحث عنه ، ويجب أن يكون الباحث
ملتفتاً إلى الاثار المترتّبة على بحثه ، أو
الصفحه ٢١ :
لا يمكن أن ننسب إلى السنّة كلّهم أنّهم
يقولون بنقصان القرآن ، هذا لا يجوز ، كما لا يجوز للسنّي أن
الصفحه ١٢ : .
إلاّ أنّك لا تجد مثل هذه التعابير في
كلمات أهل البيت عليهمالسلام
، لا تجد عن أئمّتنا كلمة تشين القرآن
الصفحه ١٩ :
هذا القول.
فلو أنّ شيعيّاً أيضاً بادر وانبرى
للدفاع عن مذهبه ، وعن عقائده ، فاتّهم السنّة كلّهم
الصفحه ٢٧ : المحاضرات التي تبلغنا عن بعضهم ، أنّهم ينكرون أو ينفون القول بصحّة
الكتابين أيضاً ، وهذا يفتح باباً لهم
الصفحه ٤٢ : فليرجع إلى كتابنا (التحقيق في نفي
التحريف عن القرآن الشريف).
وصلّى الله على محمّد وآله الطاهرين.