الصفحه ٣١٥ : ، فإنه وإن لم يجعل توطئة
بل كان سبق لسان ، لكنه في حكم التوطئة ، فإنه في حكم الساقط ، فخرج من الحدّ
النعت
الصفحه ٦٤٣ : الفرنسية] Lettre ، phoneme
بالفتح وسكون
الراء المهملة في العرف أي عرف العرب كما في شرح المواقف يطلق على
الصفحه ٩٣٢ : . وكيف السجع مما
كان بالغه (٦) الكهان من العرب ونفيه من القرآن أجدر بأن يكون حجة من نفي
الشّعر ، لأنّ
الصفحه ٢٩٨ :
من المعتزلة.
والقول الثاني أنه معرفة الله تعالى مع توحيده بالقلب. والإقرار باللسان ليس بركن
فيه
الصفحه ٦٤٨ :
أو لم يجر. الحادي عشر إلى المطبقة والمنفتحة. فالمطبقة ما ينطبق معه الحنك على
اللسان لأنّك ترفع اللسان
الصفحه ٧١٤ : بتعظيم المنعم بسبب كونه منعما. قال بعض الصوفية
لسان الحمد ثلاث : اللسان الإنساني واللسان الروحاني واللسان
الصفحه ٥١٣ :
بالفاء عند أهل
المعاني يطلق على وصف في الكلمة يوجب ثقلها على اللسان ، سواء كان لتنافر نفس
الحروف أو
الصفحه ٦٤٧ : هي من المهموسة ينسلّ صوته قليلا
فكأنّك وقفت على الحاء. وأما اللام فمخرجها أعني طرف اللسان لا يتجافى
الصفحه ١٠٣٨ :
فعل القلب أعني الاعتقاد باتّصافه بصفات الكمال والجلال ، أو فعل اللسان أعني ذكر
ما يدلّ عليه ، أو فعل
الصفحه ١٣٥ : ١ / ٤٨٢ ، تاريخ بغداد ٣ / ١٠٠ ، لسان
الميزان ٥ / ٢٩٨.
(٤) الجاحظ : هو
عمرو بن بحر بن محبوب الكناني
الصفحه ١٤٢ : ،
لسان الميزان ٦ / ١٤٤ ، جمهرة الأنساب ٢٩٣ ، ابن الأثير ٤ / ٦٥ ، تاريخ الطبري ٧ /
٦٥ ، خطط المقريزي
الصفحه ١٥١ : ليعلم أن الإيمان
موافقة القلب واللسان وأن انفراد اللسان بذلك يسمّى إسلاما ولا يمّى إيمانا ، وزاد
ذلك
الصفحه ١٨٠ :
الأعمال المشروعة
ما روي «الإيمان اعتقاد بالقلب وإقرار باللسان وعمل بالأركان» (١). هذا كله خلاصة ما
الصفحه ٢٩٧ : ٢ / ٦٨ ، لسان الميزان ٢ / ٣٠٧.
(٤) الصالحي : هو
محمد بن مسلم الصالحي ، أبو الحسين ، من زعماء الاعتزال
الصفحه ٣٠٠ : ء
: التصديق بالجنان والإقرار باللسان والعمل بالأركان ، إلاّ أنّ بين هذه المذاهب
فرقا ، وهو أن من ترك شيئا من