الصفحه ٦٣٠ :
منه آية وسورة.
وغيره من بقية الكتب والأحاديث القدسية لا يثبت لها شيء من ذلك ، فيجوز مسّه
وتلاوته
الصفحه ٧٠١ :
تفسير قوله تعالى : (ذلِكَ مِمَّا أَوْحى
إِلَيْكَ رَبُّكَ مِنَ الْحِكْمَةِ) (١) في سورة بني إسرائيل
الصفحه ٧١٩ : فيها
السور بل أهمل بيان كمية الأفراد سمّيت مهملة موجبة نحو الإنسان حيوان أو سالبة
نحو الانسان ليس بحجر
الصفحه ٨٨٦ : رَأَيْتُ
أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَباً وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ لِي ساجِدِينَ) سورة يوسف : ٤.
فالأحد
الصفحه ٩٣٩ :
ما تَتْلُوا الشَّياطِينُ)
، ٢ / ٢٣١. وذكر أيضا ، الرازي في التفسير ، تفسير سورة الفلق ، ٣٢ / ١٩٥
الصفحه ٩٤١ : زه كمان كه در وى يازده گره بود پس نازل شد سوره فلق وناس وهر آيتى كه
ميخواندند گرهى از ان گشاده مى شد
الصفحه ١٠٢٣ : الاسم. هذا
كلّه خلاصة ما في التفسير الكبير في سورة الأنعام في تفسير قوله تعالى : (وَإِذْ
قالَ
الصفحه ١٠٢٤ : والقبح. إذن :
فالمؤمن حين يقول : ولم يكن له كفوا أحد ينجو من شرّ هذا الاعتقاد ، ولذلك سمّيت
هذه السورة
الصفحه ٣٥ : تعظيم القرآن (١٦) ، فصل في فضائل السور ، الحديث رقم ٢٤٧٨ ،
بلفظ : «... لكل آية نور يوم القيامة
الصفحه ٧٥ : .
وقوله بلا اسم احتراز عن السورة وهذا التعريف أصح. وقال صاحب (٨) الإتقان
الصفحه ٨١ : لا ينافي أن يكون بعض سوره أبلغ من بعض.
ثم الابتداء
العرفي أمر ممتدّ يمكن الابتداء به بأمور متعددة
الصفحه ٨٤ : بدان مكان.
(٢) الشمائل النبوية
والخصائص المصطفوية وتعرف بشمائل الترمذي لأبي عيسى بن محمد عيسى بن سورة
الصفحه ٩٢ : بكلام يتّسع فيه التّأويل بحسب ما
يحتمله ألفاظه من المعاني كفواتح السور ، ذكره ابن أبي الأصبع ، وهو مما
الصفحه ١٣٢ : مَثَلاً) (٤) في أوائل سورة البقرة. وقال في شرح المواقف : الإرادة من
الكيفيات النفسانية ، فعند كثير من
الصفحه ٢٢٢ : إذا ما
دعوا ولم يستجيبوا. وأنكروا سورة يوسف في القرآن وغير ذلك من الآراء المنكرة. وقد
افترقوا فرقا