الصفحه ٩٩٢ :
التوبة لقوله
تعالى فيها (لَقَدْ تابَ اللهُ) ، والفاضحة وسورة
العذاب والمقشقشة أي المبرئة من النفاق
الصفحه ٩٨٩ :
القانونچه والموجز.
السّور
: [في الانكليزية] Quantifier ـ [في
الفرنسية] Quantificatcur
بالضم وسكون الواو
الصفحه ٩٩١ : :
إنّ عدد آيات
القرآن التي تجذب الروح ستة آلاف وستمائة وستة وستون. (٢)
واعلم أنّه قد
يكون للسورة اسم
الصفحه ٩٩٠ : بن جبير أنها يونس ، وفي رواية عند
الحاكم أنها الكهف. والمئون ما وليها سمّيت بذلك لأنّ كلّ سورة منها
الصفحه ٧٦ :
الآية قرآن مركّب
من جمل ذو مبدأ ومقطع ومندرج في سورة ، وأصلها العلامة ومنه أنّه آية ملكه لأنها
الصفحه ٣٤٣ : حدّ الإعجاز وقريب من حدّ الإعجاز بأن لا يعجز البشر لكن
يعجز مقدار أقصر سورة عن الإتيان بمثله ، وكلاهما
الصفحه ٣٩٩ :
وفي سورة الشعراء
حكى قول إبراهيم (وَلا تُخْزِنِي يَوْمَ يُبْعَثُونَ) (١) فتخلّص منه إلى وصف المعاد
الصفحه ٢٤٥ : faire
raconter
بالصاد المهملة
عند البلغاء كما ذكره ابن فارس هو أن يكون كلام في سورة مقتصّا من كلام في
الصفحه ٨٢٨ :
كبيرا وقد أبطلناه.
الثاني قال ابن مسعود : افتحوا سورة النّساء ، فكلّ شيء نهى الله عنه حتى ثلاثة
الصفحه ٩٢٧ :
في لفظ السورة.
وقيل هي عبارة عن سبع سور وهي من الفاتحة إلى الأنفال. وقيل هي اسم القرآن. وعند
أهل
الصفحه ٩٤٢ : الألوان ، لو أنّ ورقة منها وضعت في الأرض
لأضاءت لأهل الأرض ، وهي طوبى التي ذكرت في سورة الرعد ، هكذا في
الصفحه ١٠٢٥ : اللهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ) في سورة الأعراف
؛ بما أنّه لم يعش لهود عليهالسلام ولد ، فتمثّل إبليس بهيئة
الصفحه ١٠٢٧ : قوله تعالى (جَعَلا لَهُ
شُرَكاءَ فَتَعالَى اللهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ) در سوره اعراف آورده كه چون فرزند
الصفحه ٢٧٠ : المحفوظ ، وأيضا سورة الفاتحة والآيات المحكمات. وفي اصطلاح السالكين : هو
العقل الأوّل. وهو إشارة لمرتبة
الصفحه ٥٠٩ : والمحدّث عنه واحد لنكتة لطيفة كقوله تعالى
في سورة ابراهيم (وَإِنْ تَعُدُّوا
نِعْمَتَ اللهِ لا تُحْصُوها