الصفحه ٢٨٥ : .
وقيل هو ما سقط من
وسط سنده واحد فقط أو أكثر إلى آخر ما مرّ كما وقع في مقدمة ترجمة المشكاة. فعلى
هذا لا
الصفحه ٣١٠ : مفاعيلن
سهل أكثر من مستفعلن. ولهذا السبب يستخدم من الرّجز تفعيلة مفاعلن ست مرات وثماني
مرات في بحر الهزج
الصفحه ٤٢٩ : خيره وشرّه وحلوه ومرّه قال :
حدثني فلان وهو آخذ بلحيته قال آمنت بالقدر خيره وشرّه وحلوه ومرّه إلخ
الصفحه ٥٢٧ :
فلا يكون ذلك من التوجيه. ولهذا الاختلاف في هذا الوقت جائز بالاتفاق انتهى. ومآل
العبارتين واحد كما مرّ
الصفحه ٥٣٢ : وقد مرّ في لفظ التخصيص ما يوضّح هذا المقام.
توفّر
الدّواعي : [في الانكليزية] Enough cause or
motive
الصفحه ٥٩١ : مرجان را
خواهم كه فداى
أو كنم مر جان را
ومعنى البيت :
حينما رأيت شفته
الصفحه ٦٠٥ :
توجد في الأعيان
مرة عرضا ومرة جوهرا حتى تكون في الأعيان تحتاج إلى موضوع ما وفيها لا تحتاج إلى
الصفحه ٦٠٧ : douzieme d\'un
jour ، temps
بغين معجمة بعد
ألف. وهو نصف سدس اليوم ، وقد مر في لفظ التاريخ. (وفي القاموس
الصفحه ٧٤٨ : . ومن خواصّه أنّ معدل
النهار يسامت أبدا رءوس سكانه والشمس تسامت رءوسهم في كلّ سنة مرتين ، مرة في أوّل
الصفحه ٧٧٧ : والاعتدال
الخريفي أيضا ونقطة المغرب ومغرب الاعتدال على قياس ما مرّ. ومنتصف ما بين
النقطتين من دائرة البروج
الصفحه ٨٠٥ : الهزج. فإن كانت مفاعيلن كتبت ثلاث مرات فالنتيجة هي بحر الهزج المسدّس وإن
كتبت أربع مرات نتج معنا بحر
الصفحه ٨٣٤ : ، ولذا يجد الذي غلب عليه مرة
الصفراء الماء التفه (٣) والسكر الحلو مرا. ومن ثمّ قال البعض : الطعوم لا وجود
الصفحه ٨٧٣ : المشتركة بين العرب والعجم وزنه فاعلاتن ست مرات ، ولم يستعمل
عروضه تاما وهو مسدّس ومربّع ، هكذا في بعض رسائل
الصفحه ٨٨٠ :
كوّة مفتوحة إلى موضع الضياء فيلقي نفسه عليها فيتأذّى به ، ولكنه إذا جاوزه وحصل
في الظلمة عادة مرة أخرى
الصفحه ٨٩٩ : القافية
الثانية لا يؤتى بها أكثر من مرّة وبدون ضرورة ، وإن حصل ذلك فلا تكون قريبة من
بعضها. وإنّ تكرار