الصفحه ١٩٩ : عود الضمير إلى زيد
يستدعي صرف الإسناد إليه مرة ثانية. أما وجه تقديم الأول على الثاني فلأنّ الإسناد
الصفحه ٢٠٥ : المشترك في أكثر من معنى واحد لا حقيقة لما مرّ ، ولأن الوضع تخصيص اللفظ
للمعنى ، فكلّ وضع في المشترك يوجب
الصفحه ٢٢٤ : الإطناب بالمعنى الأول دون الإيجاز بالمعنى الثاني
فيما إذا قال هذا نعم فسوقوه إذا طابق المقام على ما مرّ
الصفحه ٢٣٣ : ـ [في الفرنسية] Le plus grand ، racine
هو عند المهندسين
اسم لجذر ذي الاسمين الرابع وقد مرّ.
الإعقال
الصفحه ٢٤٤ : يأتي به في لفظ الاستعارة وتارة في صورة
الإرداف وحينا في مخرج الإيجاز مرّة في قالب الحقيقة. قال ابن أبي
الصفحه ٢٤٥ : الانكليزية] Concision ، briefne ـ [في الفرنسية] Concision ، Brievete
مرّ ذكره في لفظ
الاختصار وسيأتي أيضا
الصفحه ٢٤٩ : كما مرّ. وعند المنطقيين يطلق على محمول المطلوب في
القياس الاقتراني وسيأتي في لفظ الحد.
الاكتفا
الصفحه ٢٥١ :
ثماني مرات.
ومثاله المصراع التالي : إن أردت وزن بحر الأكمل اللّطيف فافعل هكذا بسرعة.
كذا في جامع
الصفحه ٢٦٣ : ماند مر عدد شكل
ديگر را پس ان هر دو شكل هم مزاج باشند واين را نيز امتزاج عنصري نامند وضابطه
ابجد اينست
الصفحه ٢٧٦ :
المحاسدة.
ويقال لهذا
البطلان انتكاسا. وهذا لا يقع للنيّرين. كذا في توضيح التقويم. وقد مرّ هذا البحث
في
الصفحه ٢٨٢ : (وَجِفانٍ كَالْجَوابِ وَقُدُورٍ راسِياتٍ) (٨) ومن السريع (أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلى قَرْيَةٍ) (٩) ومن
الصفحه ٢٨٣ : النسبة عن احتمال
الصدق والكذب كما مرّ.
اعلم أنّ الإنشاء
إمّا طلب أو غيره وغير الطلب كصيغ العقود وأفعال
الصفحه ٢٩٨ : المريسي (٤). وفي شرح المقاصد (٥) فعلى هذا المذهب من صدّق تقلبه ولم يتفق له الإقرار
باللسان في عمره مرة لا
الصفحه ٣٠٦ : موافق تر ازين اسم نيست مر سالك
را.
(٥) بادزهر : لفظ
فارسي است معناه مقاوم السموم يحفظ قوة الروح واسم
الصفحه ٣١٣ : هي ما وافق شيئا ممّا مرّ ، ولم يلزم من فعله محذور شرعي ، وأنّ البدعة
السّيئة هي ما خالف شيئا من ذلك