الصفحه ١٦٦ : الذي هو من خواصّ المشبّه به لمّا قرن في التخييلية بالمشبّه كالمنيّة
مثلا حملناه على المجاز وجعلناه
الصفحه ٢١٦ : ء بواسطة حرف الجر تقديرا ، وبهذا المعنى
عدّت في خواص الاسم. وشرط الإضافة بتقدير الحرف أن يكون المضاف اسما
الصفحه ٢٢٠ : يكون مستكنّا ، وأمّا ضمير المنصوب
والمجرور المتصل فلا يكونان إلاّ بارزين لأن الاستتار من خواصّ المرفوع
الصفحه ٢٣٦ : يشبه أفعال القلوب في مجرد نصب جزئي الاسمية لا في خواصّها من
الإلغاء والتعليق اتخذ وصيّر وجعل وترك وشعر
الصفحه ٢٦٩ : الذاتية
والوصفية والوقتية عن الطرفين وهو أيضا اعتبار الخواص ، وإنما اعتبروه لأن الإمكان
لما كان موضوعا
الصفحه ٤٥٧ : والعبادة انفرد أهل السّنّة بتسمية الخواصّ منهم ممن يراعون الأنفاس باسم
الصوفية. وقد اشتهروا بهذا الاسم
الصفحه ٤٥٩ :
التقيّد بأحكام الشرع إنما هو للعوام الذين يرون ظاهر الأمور. أمّا الخواص فليسوا
مضطرّين للتقيّد برسوم
الصفحه ٤٦٢ : ميكردند پس خواص اهل سنت وجماعت كه رعايت انفاس را لازم
ميشمرند به نام صوفيه منفرد شدند وآن نام مشهور گشت مر
الصفحه ٤٦٣ : ميگويند وميگويند كه تقيد باحكام شريعت وظيفه
عوام است كه نظر ايشان بر ظواهر اشيا است اما حال خواص آنست كه
الصفحه ٦٠٢ : ذوات المعدومات من غير قيام بعضها ببعض ، فإنّ القيام من خواص
الوجود إلاّ عند بعضهم ، فإنّهم قالوا باتصاف
الصفحه ٦٤٣ : المقصود منها التنبيه على خواصها وصفاتها. وبهذا
الاعتبار عرفه القرّاء بأنه صوت معتمد على مقطع محقّق وهو أن
الصفحه ٦٩٦ : إضافة الجمع من الاستغراق ، وإلاّ لم يوجد
حكم أصلا إذ لا خطاب يتعلّق بجميع الأفعال فيشمل خواص النبي
الصفحه ٧٠٩ : صفته في غيره لأنّ الانتقال لا يتصوّر على الصفات ،
وإنّما هو من خواصّ الأجسام والجواهر. اعلم أنّ المخالف
الصفحه ٧١٤ : . وأمّا اللسان الروحاني فهو للخواصّ وهو ذكر القلب لطائف اصطناع الحق في
تربية الأحوال وتزكية الأفعال. وأما
الصفحه ٧١٧ : حيث إنّه للطبيعة ينسب إلى الفرد الذي
هو من خواصّها بالعرض فيقع حمل بالعرض. ثم حمل المواطأة ينقسم إلى