الصفحه ٧٣٢ :
القرآن ، أحدها
الاستدراج. قال (سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لا يَعْلَمُونَ) (١). وثانيها المكر
الصفحه ١٦٧ : للمشبه من
خواصّ المشبه به مستعمل في معناه الحقيقي ، وإنما المجاز في الإثبات ويحكمون بعدم
انفكاك المكني
الصفحه ٣١٥ : الاتقان في
نوع بدائع القرآن : الإبدال هو إقامة بعض الحروف مقام بعض. وجعل منه ابن فارس
فانفلق أي انفرق. وعن
الصفحه ٧٣٤ : مجهولا. يقال ما
خاصّة ذلك الشيء أي ما أثره الناشئ منه. والخواص اسم جمع الخاصّة لا جمع الخاصّية
لأنّ جمعها
الصفحه ٥٢٥ : بعضهم : التائبون ثلاثة أقسام : عوام ، وخواص ، وخواصّ الخواص.
فأمّا توبة العوام
: العودة عن الذنب
الصفحه ٥٢٦ : :
توبة العوام من الذنوب وتوبة الخواصّ من الغفلة ، فإنّ الغفلة عن الله أكبر
الكبائر. وتوبة الأنبياء من
الصفحه ١٩٧ : إليه من خواص الاسم ولحصر الكلام في
المركّب من اسمين أو فعل واسم فقد رجع الشرطيات عندهم إلى الحمليات
الصفحه ١٠٤٠ : لا يصحّ
بيعه. وشرط إنتاجه اختلاف مقدمتيه في الإيجاب والسّلب وكلّية كبراه ، ومن خواصّه
أنّه لا ينتج
الصفحه ١٥ : خواصه ليحصل للطالب علم إجمالي بمسائله ويكون
له بصيرة في طلبه ؛ وفي شرح التهذيب السّمة العلامة ، وكأنّ
الصفحه ٢٦ : إلى أنه من
الاعراض الذاتية فلا إيراد.
وقد عرّف صاحب
المفتاح (١) [علم] (٢) المعاني بأنه تتبع خواص
الصفحه ٥٤ : والتثليث والتدوير
والكروية والمخروطية والعدد وخواصه ، فإنها أمور تفتقر إلى المادة في وجودها لا في
حدودها
الصفحه ٥٧ : يراد به
سلب الجواهر المعدنية خواصّها وإفادتها خواصّا لم تكن لها ، والاعتماد فيه على
الفلزّات كلّها
الصفحه ٥٩ : بعض ،
ونسبها وخواصّ أشكالها ، والطرق إلى عمل ما سبيله أن يعمل بها ، واستخراج ما يحتاج
إلى استخراجه
الصفحه ١٦٠ :
الاشتعال الذي هو من خواص النار ، وهو أبلغ مما لو قيل : اشتعل شيب الرأس لإفادته
عموم الشيب لجميع الرأس
الصفحه ١٦٥ : ء
السبعية لها وإنكار أن تكون شيئا غير السبع بقرينة إضافة الأظفار التي من خواص
السبع إليها. ولا خفاء في أن