الصفحه ٩٤٧ : كذا في الجرجاني.
وعند الشعراء
ويسمّى الأخذ أيضا هو أن ينسب الشاعر شعر الغير أو مضمونه إلى نفسه
الصفحه ٥٧٢ : . وعند المنطقيين هو كون المعرّف أي بالكسر بحيث يصدق
على جميع أفراد المعرّف أي بالفتح ، ويسمّى بالعكس
الصفحه ٧٩٦ : التعريف صحيح عند من عرّفه به غير صحيح
بحسب الواقع ونفس الأمر إن أريد بالاستلزام الذاتي ما هو المتبادر منه
الصفحه ٧٥٣ : النفس مطالبة
الشهوة ، والذي من العدو تزيين المعصية. فبنور التوحيد يقبل من الله تعالى وبنور
المعرفة يقبل
الصفحه ٩٤٣ : مستعجم على الطائفة الثانية
كذا في شرح قصيدة فارضية. وفي مجمع السلوك : وأمّا الصوفية فيقولون : النفس جسم
الصفحه ٤ : للنفس بها يتمكن من معرفة جميع المسائل ،
يستحضر بها ما كان معلوما مخزونا منها ، ويستحصل ما كان مجهولا
الصفحه ٢٢ : العلم معرفة الأبنية
، ويدخل فيه معرفة أحوالها ، لأن الصرف علم بقواعد تعرف بها أحوال الأبنية ، أي
تعرف
الصفحه ٣٢ : وتتمّات ذلك هو مثل معرفة النسخ
وسبب النزول (٢) وتوضيح ما أبهم في القرآن ونحو ذلك. وقال الزركشي
الصفحه ١٠٢ : :
الأول معرفة الباري تعالى وصفاته وتصديق النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بمعجزاته وسائر ما يتوقّف عليه علم
الصفحه ٣٩٤ : كان في نفسه صحيحا
باعتبار ترادف الحيّز والمكان ، لكن أولى أن يفسّر بالحصول في الحيّز لكونه صحيحا
مطلقا
الصفحه ٨٧٦ : كانت معرفته تعالى ممكنة بل حاصلة فأي معنى يمنع من
معرفة الروح. وإنّ مسئلة الروح يعرفها أصاغر الفلاسفة
الصفحه ٦٩٨ : والإلهام ، مثلا في المغيبات فإن
للخبر لفظا ومعنى ثابتا في نفس المتكلم يدلّ عليه اللفظ فيرتسم في نفس السامع
الصفحه ٧٦٣ :
اكتساب العلوم
النافعة. والحكمة هي معرفة الحقائق على ما هي عليه بقدر الاستطاعة وهي العلم
النافع
الصفحه ٤٣ :
وأما تطهير
السّرائر فهو أن يتطهر من كل ما يلوّثه ، حتى إذا وصل إلى علم المعرفة أصبح
بمقدوره أن يصل
الصفحه ٤٧ :
ناظر في الموصل إلى التصديق ويسمّى حجة. والنظر في المعرّف إمّا في مقدماته وهو
باب إيساغوجي وإمّا في نفسه