الصفحه ١٦٢ : بذلك كلامهم. قال في
المفتاح : ومن أمثلة المجاز قوله تعالى : (فَإِذا قَرَأْتَ
الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ
الصفحه ٣٨٠ : بالنسبة إلى القمر ، ويسمّى هذا بالتثنية
التغليبي. فإن قلت فليعتبر مثل هذا في القرء أيضا بلا احتياج إلى
الصفحه ٤٩١ : : يجوز أن
يكون القرآن نزل بالتفخيم فرخّص مع ذلك في إمالة ما تحسن إمالته ويقابل التفخيم
الترقيق كذا في
الصفحه ٩٣٣ : السجع ، وليس كذلك ما اتفق مما هو في معنى السجع من القرآن ،
لأنّ اللفظ وقع فيه تابعا للمعنى.
قال وللسجع
الصفحه ٢٤٤ : . قال الزركشي في البرهان : لا يجوز تعدي أمثلة القرآن ولذلك أنكر على الحريري
قوله فأدخلني بيتا أحرج من
الصفحه ٨٢٧ :
والعقاب في الآجل. فالقول بأنّ كلّ ما جاء في القرآن مقرونا الخ يقتضي أن يكون كلّ
ذنب
الصفحه ٨٤٥ :
يعدّهما الخليل شعرا. فالمنهوك قوله (أنا النّبي لا كذب. أنا ابن عبد المطلب) (١) والمشطور قوله (هل أنت إلاّ
الصفحه ٢٨٠ :
ليس هاهنا الأجسام
(١) مؤتلفة موصوفة بهذه الأعراض المخصوصة ، وهذا مذهب أكثر
شيوخ المعتزلة. والقول
الصفحه ٣٢٢ : الدنيا والآخرة. وذلك زمان يقع بين الموت إلى حين النشور. وما ورد في
القرآن الكريم (وَمِنْ وَرائِهِمْ
الصفحه ٢٥٧ : ، والكتاب هو الوجود المطلق. ولا خلاف بين القولين
إلاّ في العبارة والمعنى واحد. فأعلى الأسماء تحت الألوهية
الصفحه ٢٥٩ :
الحجرة (١). ومرجع هذا نحو القول الأول.
الأمارة
: [في الانكليزية] Presumption ـ [في
الفرنسية
الصفحه ٧٥٠ : يكتفى فيه
بمجرّد الظّنّ كما وقع في المطول. ثم اعلم أنّ خطابات القرآن على أنحاء شتى ، فكلّ
خطاب في القرآن
الصفحه ٢٩٢ : . قلت ولهذا
قال ابن مسعود : ما في القرآن آية أجمع للخير والشرّ من هذه الآية. ومن بديع
الإيجاز قوله تعالى
الصفحه ٤٧٠ : أظفر في القرآن بشيء منه إلاّ في موضعين تضمّنا فصلين من
التوراة والإنجيل قوله : (وَكَتَبْنا عَلَيْهِمْ
الصفحه ٥٠٣ : المراد بكل واحد من هذه الأذكار غير المراد بالآخر. فالأول الذكر في
المزدلفة عند الوقوف بقزح وقوله