الصفحه ٥٦٤ : ، والنزاع لفظي وقيل معنوي. ووجه التطبيق
بين القولين على ما ذكره المولوي عبد الحكيم في حاشية شرح المطالع أنّ
الصفحه ٣٩٠ : طرف العلم ، وإن كان لا يتوصّل به إلى ما يوجب
حقيقة العلم واليقين انتهى كلامه.
التّحريف
: [في
الصفحه ٥٠٤ :
الواحد في فنون
كثيرة وأساليب مختلفة ما لا يخفى من الفصاحة. ومنها أنّ الدواعي لا تتوفر على
نقلها
الصفحه ٣٩١ : التحريف من الحرف الأول أي حرف الزمام
الأول فيكتبونه في أول السطر الثاني والحرف الأخير في الثاني من السطر
الصفحه ٧٥٢ :
يموتون كذا في شرح المواقف ، فلعنة الله تعالى على هؤلاء لعنا أشدّ من اللعن على
اليهود (٤).
الخطبة
: [في
الصفحه ٦٢٧ : الصحابي والتابعي. وقال في خلاصة
الخلاصة الحديث هو قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم والمروي عن قوله وفعله
الصفحه ٩٩١ : لأنه يفتتح بها في المصحف. وأم الكتاب
، وأم القرآن لتقدّمها وتأخّر ما سواها تبعا لها لأنّها أمّته أي
الصفحه ٢٤٣ :
الحديث لا على أنه
منه ، أي على وجه لا يكون فيه إشعار بأنه من القرآن أو الحديث وهذا احتراز عمّا
الصفحه ٧٦ :
الآية قرآن مركّب
من جمل ذو مبدأ ومقطع ومندرج في سورة ، وأصلها العلامة ومنه أنّه آية ملكه لأنها
الصفحه ٩٧٥ : بآداب القرآن في حضرة الرحمن ، ولا يعلم ذلك الأدباء وهم الأفراد المحققون.
فسماعهم هذا الشأن ليس له انتها
الصفحه ٣٢ : فيه عن كيفية النطق بألفاظ القرآن هو علم القراءة ، وقولنا ومدلولاتها
أي مدلولات تلك الألفاظ ، وهذا متن
الصفحه ٣٥ : ألف فهم ، فهذا يدلّ على أنّ
في فهم المعاني للقرآن مجالا متسعا ، وأن المنقول من ظاهر التفسير ليس ينتهي
الصفحه ٢٤٥ :
موضعين منه. ولا
بدّ أن تجد الفرق بين صورها ظاهرا ، كذا في الإتقان في نوع بدائع القرآن.
الاقتران
الصفحه ٢٥٢ :
قوله تعالى (بارَكْنا
حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آياتِنا) (١) فيمن قرأ ليريه بلفظ الغيبة فيه التفات
الصفحه ٧٦٤ : . والخلق العظيم للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم المشار إليه في قوله تعالى (وَإِنَّكَ لَعَلى
خُلُقٍ عَظِيمٍ