الصفحه ٣٧ : الجزري (٤) رحمهالله : الراوي ناقل الحديث بالإسناد والمحدّث من تحمّل بروايته واعتنى بدرايته ،
والحافظ من
الصفحه ١٢٣ : المكي ، فقيه ، ثقة في الحديث ، من الصالحين.
الاعلام ٥ / ١٥٣ ، طبقات الصوفية ٦ ، تذكرة الحفاظ ١ / ٢٢٥
الصفحه ٣٠٠ : الإيمان (١) ، باب بيان الأيمان والإسلام (١)
، حديث ٥ / ٩ ، من حديث طويل.
(٤) المقصود
الصفحه ١١٣ :
__________________
(١) الثيب بالثيب لا
يكون إلا بالدخول ، الشطرة الأولى من الحديث اخرجها مسلم في صحيحه ٣ / ١٣١٦ ، عن
عبادة بن
الصفحه ٣٩٣ :
الانتقال من إسناد إلى إسناد آخر. قالوا إذا كان للحديث إسنادان أو أكثر كتب عند
الانتقال من إسناد إلى إسناد
الصفحه ٦٦٩ : . وقال الترمذي (٢) الحسن الحديث الذي يروى من غير وجه نحوه ولا يكون في إسناده راو متّهم بالكذب
ولا يكون
الصفحه ٩١٥ :
الأمور الثلاثة من صحة اليقين وقوته فإنّه تعالى يتكفّل بأرزاق عباده كما في آيات
كثيرة. وفي حديث مرفوع
الصفحه ٥٦٥ :
وذهب بعض قدماء
الحكماء كأنكسافراطيس (١) والنّظّام من المعتزلة إلى أنّه مؤلّف من أجزاء لا تتجزأ
الصفحه ٣٠٩ :
والياء هي فرقة من الزيدية أصحاب بتير الثومي (١) ، ويجيء في لفظ
الزيدية (٢).
بتكده
: [في الانكليزية
الصفحه ٣٧٧ :
الواحد يسمّى
مؤوّلا ، وإذا لحقه البيان بدليل قطعي يسمّى مفسّرا. وقيل هو أخصّ من التفسير
وجميع ذلك
الصفحه ١١١ : الهمزة هو
قسم من الإدراك ، وهو إدراك الشيء الموجود في المادّة الحاضرة عند المدرك مكنوفة
بهيئات مخصوصة من
الصفحه ٦٠٠ : العلم : الجهل يطلق على معنيين : أحدهما يسمّى جهلا بسيطا وهو عدم العلم أو
الاعتقاد عمّا من شأنه أن يكون
الصفحه ٧٥٦ : اختلاف الاسم يدلّ على اختلاف المسمّى كما هو
الأصل ، كذا في التلويح وغيره من كتب الأصول. والروح الخفي
الصفحه ٢٢٥ : المقرّرة بينهما.
ومثال ذلك من كلام مخصوص يعيّن حرفا في خاطره كما في هذا المصراع وهو حرف العين :
حديث العشق
الصفحه ٤٦ : الأوروبية الحديثة. واستفاد منه أطباء العرب
والمسلمين وعرفوه. أشهر مؤلفاته كتاب الفصول المتضمن لمقالات عدة