الصفحه ٩٥٢ :
ونهبوا ما فيه.
والحق أنّه قلما
توجد قصة في كتبهما أو بعض أبيات يمكن اعتبارها بشيء من التصحيف أو التغيير
الصفحه ٤٥٠ : بالراء والجيم بمزاحم
بالزاء والحاء ، وإما في المتن كتصحيف ستا من حديث من صام رمضان وأتبعه ستا من
الشوال
الصفحه ٨٦٦ : ، حيث وقع تصحيف ، والمقاليد لتاج الدين أحمد بن محمود بن عمر الجندي
ألّفه سنة ٧٥١ ه. وهذا
الكتاب من شروح
الصفحه ٢٤٤ :
شرح بديعية (١) : ما كان منه في الخطب والمواعظ ومدحه صلىاللهعليهوآلهوسلم وصحبه ولو في النظم فهو
الصفحه ٣٩٠ : المحدّثين هو التصحيف ، أي تغيير
الحديث. وقيل بالفرق بينهما. وفي اصطلاح القرّاء تغير ألفاظ القرآن لمراعاة
الصفحه ٦٦٨ : في تفسيره. فقال الخطّابي (١) الحسن ما عرف مخرجه واشتهر رجاله أي الموضع الذي يخرج منه الحديث ، وهو
الصفحه ٤٤٩ : الخطّي. وأمّا التصحيف عند
البلغاء (الشعراء) فهو الإتيان بألفاظ بحيث يمكن بتحويل نقطة من مكانها أن يتحوّل
الصفحه ٦٣١ : الفرق بين الحديث والخبر. فقيل هما مترادفان. وقيل الخبر أعم من الحديث لأنه
يصدق على كل ما جاء عن النبي
الصفحه ٤٠٣ : السبعية.
وعند المحدّثين هو إسقاط الراوي من إسناد الحديث بحيث يكون السقط من الإسناد خفيا
أي غير واضح ، فلا
الصفحه ٣٨٩ : فروخ القطان التميمي ، أبو سعيد. ولد عام ١٢٠ هـ / ٧٣٧ م وتوفي عام ١٩٨ هـ /
٨١٣ م. من حفاظ الحديث ، ثقة
الصفحه ٩١٤ : مستمعين له ما لم يقصد به وجه الله تعالى. وفي
حديث مرفوع أخرجه الترمذي وقال غريب وفي إسناده من هو منكر
الصفحه ٢٢٧ : تفحّص حال الحديث الذي يظن أنه فرد ليعلم هل له
متابع أم لا وذلك بأن يتتبع طرق الحديث من الجوامع والمسانيد
الصفحه ٣٦٢ : الدر المختار (٤) ، وصحّ أنّ أبا حنيفة سمع الحديث من سبعة من الصحابة وأدرك بالسن نحو عشرين
صحابيا. وذكر
الصفحه ٢٩٨ : . والمذهب الأخير موافق لما في الحديث «يخرج
من النار من كان في قلبه مثقال ذرّة من الإيمان» (٦) كذا في حاشية
الصفحه ٦٢٧ : به إن كان نفسا ، وتحقيقه يطلب
من شرح المواقف.
الحديث
: [في الانكليزية] Created hadith (prophetic