الصفحه ٩٩٣ : استصلاح الخلق بإرشادهم إلى الطريق المنجّي في الدنيا والآخرة ؛ فهي من
الأنبياء على الخاصة والعامة في ظاهرهم
الصفحه ١٠١٩ : على لسان الفقهاء بيان الأحكام الشرعية والشريعة كلّ طريقة موضوعة بوضع
إلهي ثابت من نبي من الأنبيا
الصفحه ٣٩٩ :
الأعراف إلى قصة موسى عليهالسلام بقوله ومن قوم موسى إلى آخره ، وفي الشعراء إلى ذكر
الأنبياء والأمم. ويقرب
الصفحه ٧٠٢ :
إن اتّبعوا ملّة
من ملل الأنبياء عليهم الصلاة والسلام فهم المتكلّمون وإلاّ فهم الحكماء
المشّائيّون
الصفحه ٧٥١ : في حقّه تبرّأ منه ، فلما
اعتزل عنه ادّعى الأمر لنفسه ، وقالوا الأئمة أنبياء وأبو الخطاب نبي ، وزعموا
الصفحه ١٠٧ :
كَفَرُوا كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ) (٤) الآية. التقدير ومثل الأنبياء والكفار كمثل الذي ينعق
والذي ينعق به
الصفحه ٥٥٠ : ، فإنّ كرامات الأولياء ومعجزات الأنبياء هي من هذا العالم. ومتى
حصل الترقّي من مقام الجبر والكسر فإلى مقام
الصفحه ٥٨٨ :
قالوا الأرواح
تتناسخ ، فكان روح الله في آدم ثم في شيث ثم في الأنبياء والأئمة حتى انتهت إلى
علي
الصفحه ٨٦٠ : بكتاب أو بشريعة جديدة أو بعدم كونه مأمورا بمتابعة
شريعة من قبله من الأنبياء. وبالجملة فالرّسول بالفتح
الصفحه ٨٨٨ :
يتمثّل في خلقه لئلاّ يكذب على لسانه في النوم ، كما خرق الله تعالى العادة
للأنبياء بالمعجزة. وكما استحال
الصفحه ١٠١٨ : لعبادة من الأحكام التي جاء بها نبي من الأنبياء صلىاللهعليهوسلم وعلى نبينا وسلم سواء كانت متعلّقة
الصفحه ١٠٢٨ : الكلام هو أنّ غير الأنبياء لا
عصمة لهم ، فربّما قالوا كلاما باطلا. وعلّة عدم الرّدّ هو كون هذا الكلام
الصفحه ١٠٣٤ : السادس :
تتعلّق بأناس دخلوا جهنّم ، ثم يخرجون منها بالشفاعة وهي مشتركة بين سائر الأنبياء
والملائكة
الصفحه ١٠٤٩ : الطعام ولا يتناول الشراب ، بل الشيخ هو
من تنكشف له الأرواح في القبور ويلاقي أرواح الأنبياء وتتجلّى عليه
الصفحه ١٠٠ : بدون اجتهاد منهم. وذلك فقط للأنبياء والرسل والشهداء
والصدّيقين لا غير. والاصطفاء الخالص هو الاجتبا