الصفحه ٤٣ : مقامات الناس وأفهامها مختلفة ، وقد قال
النبي صلىاللهعليهوسلم : «نحن معاشر الأنبياء أمرنا أن نكلّم
الصفحه ٤١٦ : سراويلا بدرهمين (زن وارجح فإنّا معاشر الأنبياء هكذا نزن)
(١). فمعنى أرجح زد عليه فضلا قليلا يكون تابعا
الصفحه ٨٩٦ : ء آنچه معني دارد ديگر آنكه رؤياى صالحه مثل معجزات
وكشف وديگر صفات وحالات انبيا را است كه از نتائج وآثار
الصفحه ٨٢٥ : الفرنسية] Souvenir ، renommee
بالكسر وسكون
الكاف في اللغة على ضربين. ذكر هو خلاف النّسيان كقوله تعالى
الصفحه ٧٢ : يدخل فيه ولدها إلاّ أن يكون أبوه من قومها ، كما في الكافي (١) انتهى.
وأصل آل أهل بدليل
تصغيره على
الصفحه ١٠٥ : الانتقاض عند القيء ومسّ المرأة. أما عندنا معاشر الحنفية فبناء
على أنّ العلّة هي القيء. وأمّا عند الشافعي
الصفحه ٣٣٩ : خلاف بيننا وبين معاشر الأشاعرة في أنّه تعالى يري ذاته.
والمعتزلة حكموا بامتناع رؤيته عقلا لذوي الحواسّ
الصفحه ٧٩٨ : يسمّيه
معاشر المتكلّمين بالنقلي لتوقفه على النقل في الجملة ، فانحصر الدليل في قسمين
العقلي المحض والمركّب
الصفحه ٨٢٨ :
بالإحباط وكلاهما باطلان عندنا معاشر أهل السّنة.
ثم اعلم أنّه
اختلف الناس في أنّ الله تعالى هل ميّز جملة
الصفحه ٩٨١ : . وهذا عندنا معاشر
الحنفية وأصحاب الشافعي يقولون السّنّة نفل واظب عليه النبي صلىاللهعليهوسلم. وأمّا
الصفحه ٧٠٣ :
وبعض الملوك
الحكماء كإسكندر وأفريدون (١) وكيومرث ، (٢) وقد يكون خفيّا
وهو الذي سمّاه الكافة القطب
الصفحه ٨٩٣ : ومبلّغا إذا كان ما يوحى إليه خاصّ به وحده لتهذيب
نفسه فهو كاف لتحقّق مرتبة النبوة. وعليه فإن ثبت أنّ الوحي
الصفحه ٩٠٨ :
الزّكام
: [في الانكليزية] Flu ، influenza ، cold ـ [في الفرنسية] Grippe ، rhume
بالضم وفتح الكاف
الصفحه ٥٢٦ : :
توبة العوام من الذنوب وتوبة الخواصّ من الغفلة ، فإنّ الغفلة عن الله أكبر
الكبائر. وتوبة الأنبياء من
الصفحه ٨٩٢ : الأنبياء أيضا.
والثاني : هو أنّ
النبوة نسبة وصفة ، فإذن ما معنى كون الرؤيا الصالحة جزء منها؟.
والثالث