الصفحه ٣٦٢ : التمييز أي كونه مميزا تصلح نسبة الرؤية إليه ، هكذا في شرح النخبة وشرحه.
ومن ثم اختلف في الإمام الأعظم أبي
الصفحه ٢٣٩ :
الاسم ، لكنهم
سموه فاعلا على القلّة ، ولم يسموا المنصوب بالمفعول بناء على أنّ كل فعل لا بدّ
له من
الصفحه ٩٠٩ : يقال له في اصطلاح أهل الجفر : الزّمام ، ويسمّون هذا العمل تخليصا. ولا
يقومون بعمل التخليص في بسط
الصفحه ١٩٣ : التوضيح الاسم الظاهر إن كان معناه عين ما وضع
له المشتق منه مع وزن المشتق فصفة ، وإلاّ فإن تشخّص معناه فعلم
الصفحه ١٨١ : خفاء في تغاير
الأمور الثلاثة ، انتهى. وفي جامع الرموز في جواز اليمين باسم الله تعالى : الاسم
عرفا لفظ
الصفحه ١٩٥ : الاسم
الذي يتوسّل به إلى الفعل مثل ، أكل فإن استعمل بمعنى أكل فإنّه يقال له اسم مصدر
، وإذا كان بمعنى
الصفحه ٨٣٢ :
بالفتح وسكون
الواو من أقسام البحران ، ويقال له الذبول أيضا وقد سبق.
ذو
الاسمين : [في الانكليزية
الصفحه ٧٢٤ : وهي حياة الله التي قامت الأشياء بها ، وذلك هو تسبيحها
من حيث اسمه الحي لأن كل موجود يسبح الحق من حيث
الصفحه ٨٤٨ : قلت
بأفضلية القصب لعمومه وجمعه له ولغيره فالألوهية أفضل. والاسم الظاهر في المرتبة
الرحمانية هو الرحمن
الصفحه ٣٥١ : ء كان من حجر أو
مدر أو صوف أو وبر كما في المفردات. وفي بيع النهاية أنه اسم لمسقّف واحد له دهليز
بخلاف
الصفحه ٥٢١ : اصطلاح المتصوفة اسم من أسماء الله
تعالى وهو تجلّي الحقّ بالاسم الظاهر في كلّ مجمع الأكوان (٣).
التّهبّج
الصفحه ٩٨٢ :
والتشديد لغة
الطريقة مطلقة ولو غير مرضية. وشرعا اسم للطريقة المرضية المسلوكة في الدين من غير
الصفحه ٢٩٠ : تصورات
أطرافه ، كقولنا : الكل أعظم من الجزء ، أي الكل المقداري أعظم في المقدار من جزئه
المقداري. ومنها ما
الصفحه ٨٤٣ : را عنصر اعظم مطلق گفته اند كه مرتوق بود قبل از
آفريدن آسمان وزمين ومفتوق بعد از تعين او بخلق
الصفحه ٤٦٤ : هفت اند اسامي ايشان حسين است وعمده چهاراند اسامي ايشان محمد است ويكى
غوث است اسم
او عبد الله است چون